حركة 6 اكتوبر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
Anonymous
شيعي باف
زائر

عائشة الخائنة Empty عائشة الخائنة

الأربعاء يونيو 29, 2011 2:44 pm
عمار بن ياسر رض يقول ان عائشة وجيشها قتله وباغين

في رواية أخرى للطبري : فقال علي لأصحابه : أيكم يعرض عليهم هذا المصحف وما فيه فإن قطعت يده ، أخذه بيده الأخرى ، وإن قطعت أخذه بأسنانه قال فتى شاب : أنا ، فطاف علي على أصحابه يعرض عليهم ذلك فلم يقبله إلا ذلك الفتى ، فقال له علي : أعرض عليهم هذا ، وقل : هو بيننا وبينكم من أوله إلى آخره ، والله في دمائنا ودمائكم ، فحمل على الفتى وفي يده المصحف . فقطعت يداه . فأخذه بأسنانه حتى قتل . فقال علي : الآن وجب قتالهم ، فقالت أم الفتى ، أم ذريح العبدية بعد ذلك فيما ترثي :

وقال أبو مخنف : فقالت أم ذريح العبدية في ذلك : لا هم ! إن مسلما دعاهم * يتلو كتاب الله لا يخشاهم وأمهم قائمة تراهم * يأتمرون الغي لا تنهاهم قد خضبت من علق لحاهم ( 228 )


وقال ابن أعثم : إن الفتى كان من مجاشع ، وتقدم أحد خدم عائشة فضربه بالسيف وقطع يده

قال المسعودي : وقام عمار بن ياسر بين الصفين وقال : أيها الناس ! ما أنصفتم نبيكم حيث كففتم عتقاء تلك الخدور ، وأبرزتم عقيلته للسيوف . وعائشة على جمل في هودج من دفوف الخشب ( * ) وقد ألبسوه المسوح ( * ) وجلود البقر وجعلوا دونه اللبود ( * ) قد غشي على ذلك بالدروع ، فدنا عمارمن موضعها فنادى : إلى ماذا تدعينني ؟ قالت : إلى الطلب بدم عثمان . فقال : قتل الله في هذا اليوم الباغي والطالب بغير الحق ، ثم قال : أيها الناس ! إنكم لتعلمون أينا الممالئ في دم عثمان ، ثم أنشأ يقول وقد رشقوه بالنبل :

فمنك البداء ومنك العويل * ومنك الرياح ومنك المطر وأنت أمرت بقتل الامام * وقاتله عندنا من أمر وتواتر عليه الرمي واتصل . فحرك فرسه وزال عن موضعه ، فقال : ماذا تنتظر يا أمير المؤمنين وليس لك عند القوم إلا الحرب ؟ ! ( 228 ) الطبري ، ط . أوربا 1 / 3186 .
( * ) الدفوف : واحدها الدف ، وهو صفحة الشئ . ( * ) المسوح : واحدها المسح ، وهو الكساء من الشعر ، بساط من الشعر .
( * ) اللبود : واحدها اللبد ، ما يجعل على ظهر الفرس تحت السرج . ( * )

التوقيع :
يقول الله تعالى في المخالفين : ﴿
{وكذلك جعلنا لكل نبى عدواً شياطين الإنس والجن يوحى بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا ولو شاء ربك ما فعلوه فذرهم وما يفترون. ولتصغى إليه أفئدة الذين لا يؤمنون بالآخرة وليرضوه وليقترفوا ما هم مقترفون. أفغير الله أبتغى حكماً وهو الذى أنزل إليكم الكتاب مفصلا}﴾ (الأنعام 112: 114)ويامكثر اعدائك يارسول الله...يبررون فحش الزواني لضرب شرفك عرض الحائط!!!
سلام الله على البطل ابو لؤلؤة رضوان الله وسلامه عليه... المفرح قلبي...وحارك قلوب النواصب والرضـَّع...

اللهم صلّي على محمد وآل محمد


كتبنا الشيعية المعتبرة
يقول محمد الباقر المجلسي في حق اليقين ص519 :وعقيدتنا (الشيعة) في التبرؤ: أننا نتبرأ من الأصنام الأربعة: أبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية، والنساء الأربع: عائشة وحفصة وهند وأم الحكم، ومن جميع أتباعهم وأشياعهم، وأنهم شر خلق الله على وجه الأرض، وأنه لا يتم الإيمان بالله ورسوله والأئمة إلا بعد التبرؤ من أعدائهم

قال الحافظ رجب البرسي عن عائشة في كتابه مشارق انوار اليقين ص86: ان عائشة جمعت اربعين دينارا من خيانة .وفرقتها على مبغضي علي
ويقول محمد الباقر المجلسي في "حياة القلوب" يروي ابن بابويه في –علل الشرائع- أنه قال الإمام محمد الباقر عليه السلام: إذا ظهر الإمام المهدي فإنه سيحيي عائشة ويقيم عليها الحد انتقاما لفاطمة
ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا "([232])
يقول العلامة المجلسى : " لا يخفى على الناقد البصير والفطن الخبير ما في تلك الآيات من التعريض ، بل التصريح بنفاق عائشة وحفصة وكفرهما !! " ([233]) .
يقول محمد الباقر المجلسي في حق اليقين بالفارسية: (اعتقاد ما دربرات آنست كه بيزاري جويند ازبت هائي جهار كانه يعنى أبوبكر عمر عثمان ومعاوية وزنان جهار كامه يعنى عائشه وحفصه وهند وأم الحكم واز جميع أشياع وأتباع ايشان وآنكه ايشان بدترين خلق خدايند. وآنكه تمام نمى شود اقرار بخدا ورسول وأئمه مكر به بيزارى ازدشمنان ايشان) (1).
ترجمته بالعربية:
(وعقيدتنا (الشيعة) في التبرؤ: أننا نتبرأ من الأصنام الأربعة: أبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية، والنساء الأربع: عائشة وحفصة وهند وأم الحكم، ومن جميع أتباعهم وأشياعهم، وأنهم شر خلق الله على وجه الأرض، وأنه لا يتم الإيمان بالله ورسوله والأئمة إلا بعد التبرؤ من أعدائهم).
ويقول محمد الباقر المجلسي في "حياة القلوب" بالفارسية (ابن بابويه در علل الشارئع روايت كرده است از حضرت امام محمد باقر عليه السلام كه جون قائم ما ظاهر شود عائشه را زنده كند نابراو حد نبراد وانتقام فاطمه ازاو بكشد) (2).
وترجمته بالعربية:
(يروي ابن بابويه في –علل الشرائع- أنه قال الإمام محمد الباقر عليه السلام: إذا ظهر الإمام المهدي فإنه سيحيي عائشة ويقيم عليها الحد انتقاما لفاطمة)...
ويقول الشيخ مقبول أحمد في ترجمته لمعاني القرآن بالأردوية (جنك جمل مين أفواج بصره كي جزل كما نئنك حضرت عائشه اس آيت كي روسى فاحشه مبينه كي مرتكب هين) (3).
وترجمته بالعربية:
(أن قائدة جيوش البصرة في وقعة الجمل عائشة قد ارتكبت فاحشة مبينة حسب هذه الآية)....
وذكر أحمد بن أبي طالب الطبرسي في الاحتجاج الجزء الأول ص 240 (أنه قال علي عليه السلام لعائشة: والله ما أراني إلا مطلقها... قال رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: يا علي أمر نسائي بيدك من بعدي)
(1) حق اليقين، لمحمد الباقر المجلسي، ص519.
(2)المرجع السابق ص378، وأيضا (حياة القلوب) المجلد الثاني ص854.
(3)ترجمة القرآن بالأردية لمقبول أحمد ص840،سورة الأحزاب.


جاء في كتاب "بحوث في السيرة النبوية أزواج النبي وبناته" لنجاح الطائي [ص 79 – 103]:
كانت معظم نساء النبي من الثيبات والعجائز والدميمات المنظر، فقد كانت عائشة بنت أبي بكر سوداء دميمة، في وجهها اثر مرض الجدري، والحجاب هو الذي أنقدها. بقي رسول الله يكابد ألم النظر إليها وتحمل أخلاقها لحكمة يريدها الله تعالى.

وقال عن عائشة أيضاً :
عائشة بنت أبي بكر بن أبي قحافة، تزوجها النبي وكانت ثيباً ودخل بها بالمدينة، ثم طلقها وراجعها، وكانت خديجة الباكر الوحيدة من نسائه.
كما قال:ان عائشة قتلت رسول البشرية لتهيئة الأرضية لحكومة أبيها ، وأفعال حفصة أيضاً تؤيد الروايات الصحيحة في أشتراكها في قتل رسول الله فهي خشنة الطباع مع رسول الله ومع سائر الناس.

وذكر محمد حسين الشيرازي النجفي القمي في كتابه "الأربعين في إمامة الأئمة الطاهرين" [ ص 615]:
مما يدل على إمامة أئمتنا الاثني عشر ان عائشة كافرة مستحقة للنار، وهو مستلزم لحقية مذهبنا وحقية أئمتنا الاثني عشر ... وكل من قال بإمامة الاثني عشر قال باستحقاقها اللعن والعذاب.
أما يوسف البحراني فيقول في كتابه "الشهاب الثاقب في بيان معنى الناصب" [ص 130]:
فهل لعائشة ولمعاوية عليهما اللعنة مزية وفضيلة … غير ما ذكرنا من تظاهرهم زيادة على غيرهم على أهل البيت بالظلم والفجور.
ويقول المجلسي أيضا في حياة القلوب [2/700] ما ترجمته:
روى العياشي بسند معتبر عن الصادق (ع) أن عائشة وحفصة لعنة الله عليهما وعلى أبويهما قتلتا رسول الله بالسم.
1) العياشي :
يروى عن الصادق ع في تفسير قوله تعالى :"ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا.." (سورة النحل 92) ، قال :"التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا: عائشة هي نكثت إيمانها"(تفسير العياشي 2/269 وانظر البرهان للبحراني 2/383 وبحار الأنوار للمجلسي 7/454)

و في تفسير قوله تعالى حكاية عن النار :"لها سبعة أبواب"(سورة الحجر 44) : "يؤتى بجهنم لها سبعة أبواب .... والباب السادس لعسكر ... إلخ" (تفسير العياشي 2/243 وانظر البرهان للبحراني 2/345 وبحار الأنوار للمجلسي 4/378، 8/220).
عسكر هو أسم سميت به عائشة

2) عن رجب البرسي يقول: أن عائشة جمعت أربعين دينارا من خيانة وفرقتها على مبغضي علي ) (مشارق أنوار اليقين لرجب البرسي ص 86).

3) عن الطبرسي يقول: أن عائشة "زينت يوما جارية كانت ، وقالت : لعلنا نصطاد شابا من شباب قريش بأن يكون مشغوفا بها"(احتجاج الطبرسي ص 82)

4) عن الكليني: لما احتضر الحسن بن علي عليهما السلام قال للحسين ع : يا أخي إني اوصيك بوصية فاحفظها ، فإذا أنا مت فهيئني ثم وجهني إلى رسول الله صلى الله عليه السلم لاحدث به عهدا ثم اصرفني إلى امي فاطمة عليها السلام ثم ردني فادفني بالبقيع ، واعلم أنه يصيبني من الحميراء ما يعلم الناس من صنيعها وعداوتها لله ولرسوله صلى الله عليه وآله وعداوتها لنا أهل البيت
(الكافي ، الأصول ، باب والنص على الحسين بن علي عليهما السلام ، حديث 3)

عن أبي عبد الله ع : ...... اذهب فغير أسم ابنتك التي سميتها امس ، فإنه اسم يبغضه الله ، وكان ولدت لي ابنة سميتها بالحميراء ، فقال أبوعبدالله عليه السلام : انته إلى أمره ترشد ، فغيرت اسمها . الأصول من الكافي للكليني 1/247

5) عن القمي قدس سره:قال لها فلان : لا يحل لك أن تخرجي من غير محرم فزوجت نفسها من (طلحة) (تفسير القمي ص 341
(هذا دعاء صنمي قريش من كلام أمير المؤمنين ع):اللهم صل على محمد وآل محمد والعن صنمي قريش وجبتيهما وطاغوتيها وأفكيها وابنتيهما اللذين خالفا أمرك وأنكرا وحيك وجحدا إنعامك وعصيا رسولك وقلبا دينك وحرفا كتابك وأحبا أعداءك وجحدا آلاءك وعطلا أحكامك وأبطلا فرائضك وألحدا في آياتك وعاديا أولياءك وواليا أعداءك وخربا بلادك وأفسدا عبادك. اللهم العنهما وأتباعهما وأولياءهما وأشياعهما ومحبيهما وأنصارهما، اللهم ألعنهما في مكنون السر وظاهر العلانية لعنا كثيرا أبدا دائما سرمداً لا انقطاع لأمده ولا نفاذ لعدده لعنا يعود أوله ولا يروح آخره لهم ولأعوانهم وأنصارهم ومحبيهم ومواليهم والمسلمين لهم والمائلين إليهم والناهضين باحتجاجهم والمقتدين بكلامهم والمصدقين بأحكامهم (قل أربع مرات اللهم عذبهم عذابا يستغيث منه أهل النار آمين رب العالمين)(1).وهذا الدعاء قد جاء أيضا في كتاب (تحفة عوام مقبول).وهذا الكتاب موثق من جماعة من كبار علماء الشيعة جاء ذكر أسمائهم على أول صفحة منه(2).

أما فضل هذا الدعاء فيوضحه محسن الكاشاني في الرواية التي ينسبها إلى ابن عباس :أنّ علياًً عليه السلام كان يقنت بهذا الدعاء في صلواته وقال: إن الداعي به كالرامي مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم في بدر وأحد وحنين بألف ألف سهم(3).

روى المجلسي عن عبدالرحيم القصير عن أبي جعفر أنه قال :أما لو قام قائمنا لقد ردت إليه الحميراء حتى يجلدها الحد، وحتى ينتقم لابنة محمد فاطمة عليها السلام منها، قلت: ولم يجلدها الحد؟ قال لفريتها على أم ابراهيم رضي الله عنها قلت فكيف أخره الله للقائم عليه السلام، فقال له: إن الله تبارك وتعالى بعث محمداً صلى الله عليه وآله وسلم رحمة وبعث القائم نقمة(4)،(5).

وقد أفرد صاحب الصراط المستقيم فصلين خاصين في الطعن على عائشة وحفصة ، سمى الفصل الأول (فصل أم الشرور) يعني بها عائشة .
وأما الفصل الثاني فقد خصصه للطعن في حفصة وعن أبيها وجعل عنوانه (فصل في اختها حفصة)(1)، وقد أسند العياشي إلى جعفر الصادق - القول في تفسير قوله تعالى: {ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا}(2).

قال: التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا: عائشة، وهي نكثت إيمانها(3).

وزعم الشيعة أيضا أن لعائشة باباً من أبواب النار تدخل منه:

فقد أسند العياشي إلى جعفر الصادق ع أنه قال في تفسير قوله تعالى حكاية عن النار: {لها سبعة أبواب}(4) يؤتي بجهنم لها سبعة أبواب... والباب السادس لعسكر... الخ(5). وعسكر كناية عن عائشة \المجلسي(1). ووجه الكناية عن اسمها بعسكر؛ كونها كانت تركب جملا - في موقعة الجمل - يقال له عسكر. كما ذكر ذلك المجلسي أيضا.

ومن القابها :أم الشرور(2)، والشيطانة(3).

و كانت تكذب على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم(4)، وأن لقبها الحميراء من الألقاب التي يبغضها الله تعالى(5)..

أن قوله تعالى {ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئا وقيل ادخلا النار مع الداخلين}(6) مَثَلٌ ضربه الله لعائشة وحفصة.

وقد فسر بعض علمائنا الخيانة بارتكاب الفاحشة :
قال القمي في تفسير هذه الاية: والله ما عنى بقوله: {فخانتاهما} إلا الفاحشة(7)، وليقيمن الحد على (عائشة)(8) فيما أتت في طريق (البصرة)(1) وكان طلحة(2) يحبها، فلما أرادت أن تخرج إلى البصرة(3) قال لها فلان: لا يحل لك أن تخرجي من غير محرم، فزوجت نفسها من (طلحة)(4)،(5).

ووجه إقامة الحد عليها كونها زوجت نفسها من آخر بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، مع حرمة ذلك؛ فالله تعالى قد حرم نكاح أزواج النبي صلى الله عليه وآله وسلم من بعده أبداً .

وذكر أحمد بن أبي طالب الطبرسي في الاحتجاج أن الإمام علياً عليه السلام قال عن عائشة: والله ما أراني إلا مطلقها. قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعلي عليه السلام: (ياعلي أمر نسائي بيدك من بعدي)(7)

التوقيع :
يقول الله تعالى في المخالفين : ﴿
{وكذلك جعلنا لكل نبى عدواً شياطين الإنس والجن يوحى بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا ولو شاء ربك ما فعلوه فذرهم وما يفترون. ولتصغى إليه أفئدة الذين لا يؤمنون بالآخرة وليرضوه وليقترفوا ما هم مقترفون. أفغير الله أبتغى حكماً وهو الذى أنزل إليكم الكتاب مفصلا}﴾ (الأنعام 112: 114)ويامكثر اعدائك يارسول الله...يبررون فحش الزواني لضرب شرفك عرض الحائط!!!
سلام الله على البطل ابو لؤلؤة رضوان الله وسلامه عليه... المفرح قلبي...وحارك قلوب النواصب والرضـَّع...


يقول المنيعي السني محذرا اعضاء سنة حول رواياتي:

إقتباس:
إقتباس:
وان اتت بروايات شيعيه ولو كانت صحيحه فهي ليست ملزمه وليست حجه علينا ونرميها اقرب سله مهملات

اليك بهذه الاحاديث السنية
ابن سعد في طبقاته (ج 8 / ص 150): عن عطاء بن يسار أن النبي صلى الله عليه وآله قال لأزواجه أيتكن اتقت الله ولم تأت بفاحشة بينة ولزمت ظهر حصيرها فهي زوجتي في الآخرة.وهي قامت بكلا المصيبتين....
في نهي النبي صلى الله عليه وآله عائشة عن قتال علي وقد أخبرها أنها تنبحها كلاب الحوأب:
في مستدرك الصحيحين: (ج 3 / ص 119) روى بسنده عن أم سلمة قالت: ذكر النبي صلى الله عليه وآله خروج بعض أمهات المؤمنين، فضحكت عائشة، فقال: انظري يا حميراء أن لا تكوني أنت.
وفي كنز العمال (ج 6 / ص 84) قال: عن طاووس أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال لنسائه أيتكن تنبحها كلاب كذا وكذا، إياك يا حميراء.(قال) أخرجه نعيم بن حماد في الفتن، (وقال): وسنده صحيح.
وكلها بحق الحميراء يعني عائشة
اليك الان الاحاديث الشيعية
طلاق عائشة بيد أمير المؤمنين عليه السلام وقد أوردها العلامة المجلسي في البحار، وهي تتحدث عن جمع رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) زوجاته في اللحظات الأخيرة من حياته وتحذيرهن من مخالفة أمر وصيه علي بن أبي طالب (عليهما السلام) وإيذانه له بتطليق التي تخالفه منهن فلم تتكلم وتعترض سوى عائشة!!
تقول الرواية: ثم أمر خادمة أم سلمة فقال: اجمعي هؤلاء يعني نساءه فجمعتهن في منزل أم سلمة، فقال صلى الله عليه وآله لهن: اسمعن ما أقول لكن ، وأشار بيده إلى علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) فقال لهن: هذا أخي ووصيي ووارثي والقائم فيكن وفي الامة من بعدي فأطعنه فيما يأمركن به ، ولا تعصينه فتهلكن بمعصيته ، ثم قال : يا علي أوصيك بهن فأمسكهن ما أطعن الله وأطعنك ، وأنفق عليهن من مالك ، ومرهن بأمرك وانههن عما يريبك ، وخل سبيلهن إن عصينك ، فقال علي (عليه السلام): يا رسول الله إنهن نساء وفيهن الوهن وضعف الرأي ، فقال : ارفق بهن ما كان الرفق أمثل بهن فمن عصاك منهن فطلقها طلاقا يبرأ الله ورسوله منها ، قال : وكل نساء النبي قد صمتن فلم يقلن شيئا فتكلمت عايشة فقالت : يا رسول الله ما كنا لتأمرنا بشئ فنخالفه بما سواه ، فقال لها : بلى : يا حميراء! قد خالفت أمري أشد خلاف ، وأيم الله لتخالفين قولى هذا ولتعصنه بعدي ، ولتخرجن من البيت الذي اخلفك فيه متبرجة قد حف بك فئام من الناس ، فتخالفينه ظالمة له عاصية لربك ولتنبحنك في طريقك كلاب الحوأب ، ألا إن ذلك كائن!! (بحار الأنوار ج28 ص107).
قال القمي في تفسير هذه الاية: والله ما عنى بقوله: {فخانتاهما} إلا الفاحشة(7)، وليقيمن الحد على (عائشة)(8) فيما أتت في طريق (البصرة)(1) وكان طلحة(2) يحبها، فلما أرادت أن تخرج إلى البصرة(3) قال لها فلان: لا يحل لك أن تخرجي من غير محرم، فزوجت نفسها من (طلحة)(4)،(5).
وشوفي تأكيد هذا الكلام من الامام الحسن والحسين ع:
روى الشيخ الكليني في (الكافي 1 / 302) ، بسنده عن محمد بن مسلم قال : سمعت أبا جعفر (عليه السلام) يقول : لما احتضر الحسن بن علي (عليهما السلام) قال للحسين : يا أخي إني أوصيك بوصية فاحفظها ، فإذا أنا مت فهيئني ثم وجّهني إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) لاحدث به عهدا ، ثم اصرفني إلى أمي فاطمة (عليها السلام) ثم ردّني فادفنّي بالبقيع .
واعلم أنه سيصيبني من الحميراء ما يعلم الناس من صنيعها ، وعداوتها لله ولرسوله (صلى الله عليه وآله) وعداوتها لنا أهل البيت، فلما قبض الحسن (عليه السلام) وضع على سريره، فانطلقوا به إلى مصلّى رسول الله (صلى الله عليه وآله) الذي كان يصلي فيه على الجنائز، فصلّى على الحسن (عليه السلام) فلمّا أن صلّي عليه حمل فادخل المسجد، فلما اوقف على قبر رسول الله (صلى الله عليه وآله) بلغ عائشة الخبر وقيل لها: إنهم قد أقبلوا بالحسن بن علي ليدفن مع رسول الله، فخرجت مبادرة على بغل بسرج - فكانت أول امرأة ركبت في الإسلام سرجا - فوقفت وقالت : نحوا ابنكم عن بيتي، فإنه لا يدفن فيه شيء، ولا يهتك على رسول الله حجابه.
فقال لها الحسين بن علي (صلوات الله عليهما) : قديما هتكت أنت وأبوك حجاب رسول الله، وأدخلت بيته من لا يحب رسول الله قربه، وإن الله سائلك عن ذلك يا عائشة، إن أخي أمرني أن أقربه من أبيه رسول الله (صلى الله عليه وآله) ليحدث به عهدا .
واعلمي أن أخي أعلم الناس بالله ورسوله، وأعلم بتأويل كتابه من أن يهتك على رسول الله ستره، لأن الله تبارك وتعالى يقول : (( يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوت النبي إلا أن يؤذن لكم )) (الاحزاب:35) وقد أدخلت أنت بيت رسول الله (صلى الله عليه وآله) الرجال بغير أذنه، وقد قال الله عزوجل : (( يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي )) , ولعمري لقد ضربت أنت لأبيك وفاروقه عند اذن رسول الله (صلى الله عليه وآله) المعاول، وقال الله عزوجل : (( إن الذين يغضون أصواتهم عند رسول الله اولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى )) ولعمري لقد أدخل أبوك وفاروقه على رسول الله (صلى الله عليه وآله) بقربهما منه الاذى، وما رعيا من حقّه ما أمرهما الله به على لسان رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، إن الله حرّم من المؤمنين أمواتا ما حرّم منهم أحياء ، وتالله يا عائشة لو كان هذا الذي كرهتيه من دفن الحسن عند أبيه رسول الله (صلوات الله عليهما) جائزا فيما بيننا وبين الله لعلمت أنه سيدفن، وإن رغم معطسك.
قال : ثم تكلّم محمد بن الحنفية وقال : يا عائشة يوما على بغل، ويوما على جمل، فما تملكين نفسك، ولا تملكين الارض عداوة لبني هاشم.
قال : فأقبلت عليه فقالت : يا ابن الحنفية هؤلاء الفواطم يتكلمون فما كلامك؟ فقال لها الحسين (عليه السلام) : وأنى تبعدين محمدا من الفواطم، فو الله لقد ولدته ثلاث فواطم : فاطمة بنت عمران بن عائذ بن عمرو بن مخزوم، وفاطمة بنت أسد بن هاشم، وفاطمة بنت زائدة بن الاصم ابن رواحة بن حجر بن عبد معيص بن عامر.
قال : فقالت عائشة للحسين (عليه السلام) : نحوا ابنكم واذهبوا به فإنكم قوم خصمون.
قال : فمضى الحسين (عليه السلام) إلى قبر أمّه ثم أخرجه فدفنه بالبقيع.
(واتصور كلام الامام الحسين ع اكبر دليل يشير الى ما اشارت اليه الاية اعلاه من هتك الستور والحرمات واقتراف الفاحشة المبينة تذكروا الامام الحسن ع لما قال عن البرسي انها جمعت اربعين دينار من فاحشة وفرقتها على مبغضي علي ع"



الرجوع الى أعلى الصفحة
مواضيع مماثلة
    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى