- انا اشرفزائر
اشرف واخته
الثلاثاء يونيو 28, 2011 11:28 am
أعيش فيأسرة صغيرة ميسورة الحال , لي شقيقة كبرى اسمها كريمة تبلغ من العمر 31عاما و هي متزوجة من محمود زميل دراستها الجامعيه بعد قصة حب يندر تواجدهافي قصص الحب و الغرام , و شاء القدر أن يسافر محمود للعمل في احدى دولالخليج .. و لسوء حظه -و لحسن حظي أنا-فشل في اصطحاب كريمة للسفر معه , فكان يسافر كل عام و يتركها معنا في المنزل حتى يعود في اجازته , و ينتقلاللعيش سويا في منزلهما بمصر الجديدة.
كانت كريمة لي بمنزلة أم أكثر منها أختا كبرى , و لم لا .. و قد ولدت و هيفي الرابعة عشر من العمر , فارتبطت بها ارتباطا نفسيا وثيقا .. فكانت تجهزلي الرضعه في غياب أمي .. و كانت تقوم بتحميمي كلما اتسخ جسدي .. و كنتأراها شيئا مقدسا في حياتي .. منزها عن كل نقص و خطأ .. و ما يجري مع سائرالبشر .. من الصعب أن يجري مع كريمة التي كانت بمثابة الجمال المطلق والكمال المطلق في حياتي .. حتى أنني أذكر جيدا يوم زفافها -و كنت وقتها ابن 8 أعوام- كيف كنت رافضا لفكرة أن ترحل هي عن المنزل و تغيب مع زوجها بعيداعني !!
بعد رحيل محمود لعمله في الخليج العام الماضي .. كادت سعادتي تلامس السماءبقدومها الى بيتنا حتى أن الأمر أثار غيرة صديقتي داليا .. لا أدري لماذااستمر هذا الشعور عندي .. و كأن هذه الأعوام لم تضعف أو تقلل من حدةارتباطي العاطفي بكريمة !!
في احدى ليالي الصيف الحارة .. و بعد أن استسلمت للنوم بصعوبة .. قض مضجعيرغبتي في التبول -و ما أدراكم بأن يفاجئنا نداء الطبيعه بعد أن وصلت لدرجةالثبات في رغبة النوم العميق- و سلكت طريقي وسط ظلمة المنزل الى الحمامكالسكران .. و فعلا كنت في غير وعيي و ادراكي حتى أنني لم ألحظ النورالمضاء في الحمام الذي اقتحمته دون اذن .. حتى كانت المفاجأة التي غيرتحياتي بعد تلك اللحظة .. فما ان فتحت الباب حتى وجدت ما افاقني و أطارالنوم من عيني .. فلم أتمالك نفسي و أنا أرى ظهرا أبيضا ناعما يضفي علىظلام الليل بهجة و سعادة .. و طيزا مدلدلة لا تملك أمام حسنها الا أن تذبهلبما ترى من تناسق بين فخذتيها .. و قوسها الذي كان بمثابة خطا أحمرا يقسمورقة بيضاء .. لنصفين متماثلين .. و ساقين مرسومتين بريشة فنان يفوق دافنشيفي الابداع و المهارة .. لم أفق من جمال ما رأيت الا عندما استدارت كريمةالعارية أمامي في قمة خجلها و توترها و هي تسألني : "ايه اللي صحاك دلوقتيمن النوم يا خالد؟" .. فقلت لها :"عاوز أعمل حمام" .. و كان ردي لا يقلتوترا عن كريمة التي وضعت يدها اليمنى على صدرها محاولة اخفاء ما تستطيعمنه .. و يدها اليسرى على كسها الشفاف .. ثم تسمر الزمان بيننا لمدة دقيقة وأنا أنظر الى كريمة -ان شئت الدقة الى جسدها- و هي تنظر و تتمعن في أرضيةالحمام و كأنها تراها لأول مرة !!
كسر الصمت المسيطر انذاك صوت الروب و هو يشد من على شماعة الحمام .. و فيخفة ارتدت كريمة الروب و غادرت الحمام .. و هي تقول في صوت مرتعش :" اتفضلالحمام يا خالد" .. وقتها أخذت أعصر ذهني بحثا عن السبب الذي من أجله .. ذهبت الى الحمام من الأصل!!
توجهت الى غرفتي و تمددت على سريري و في مخيلتي صورة واحدة فقط .. ظهر أختيكريمة الذي فاجئني جماله و رقته .. و طيزها الجميلة التي ظننت حين رأيتهاأنها تخرج العسل و الحليب و ليس الفضلات العضوية التي تخرج من طيزي و منطياز باقي البشر .. حتى شعرت بانتصابة قضيبي و ارتعاشة جسدي فلم استطع أنأقاوم تلك اللحظة التي انتهت بأن أفرزت حممي و سوائلي .. على المخدةالمسكينة !!
تغير كل شئ في حياتي بعد تلك الصدفة الغريبة حتى أنني كنت أذهب الى الحمامفي كل ليلة و في نفس الموعد و أنا أتأملها عارية أمامي و طيزها الجميلةتهتز في دلال و شوق .. خلال تلك الفترة تجنبتني كريمة بشتى الصور .. فلمتعد تسأل عن علاقتي بداليا كما كانت .. و لم تعد تتخفف من ملابسها أماميكما كانت .. حتى أنها كانت تلتزم بالحجاب و الجلباب الفضفاض الطويل طيلةوجودي في المنزل .. و هو ما اثار استغراب أبي و أمي فكانت تجيب بأنها تسترنفسها حتى لا يدخل أحد و يرى منها ما لا يجوز .. و لم يقتنع أبي و أمي بتلكالتبريرات .. وحدي أنا الذي كان يعرف السبب الحقيقي لتصرفات كريمة الغريبة .. و ملابسها الفضفاضة !!
مرت أياما و أسابيعا .. و أنا أحاول خلق صدفة كصدفة الحمام مع كريمة .. التي أبدت معي شتى صور الرفض المعنوي .. و كأنها تقول أن ما حدث لن يتكرر .. دارت بيننا حوارات بالاعين .. كل نظرة مني تحمل رغبة .. تقابلها نظرةمنها تحمل رفضا و تحديا .. .. لكنني لا أعرف لأي سبب أيقنت وقتها .. أن هذاهو الرفض الذي يسبق القبول .. و اللا التي تكون عادة ملحوقة بكلمة نعم !!
ثم حدثت ظروف في بلدتنا استدعت سفر أبي و أمي .. وقتها أيقنت أن الظروفالتي رتبت اللقاء الأول .. عادت لتلعب دورها في لقاء ثان أكثر أهمية واثارة .. لكنني كتمت أنفاسي لأرى نتيجة توسلات كريمة لأبي و أمي بأن تسافرمعهما للبلدة .. و لكن رفض أمي كان قاطعا و قالت لها :"خليكي جنب أخوكي .. ولا عاوزاه يقعد لوحده الاسبوعين دول .. و ميروحش لا كلية و لا غيره؟" .. وأمام السبب المنطقي الذي أبدته أمي وجدت توسلات كريمة طريقها الى سلةالمهملات!!
انه اللعب على الأعصاب .. هكذا رسمت الخطة الملائمة لكي تسقط كل الحواجز والستائر بيني و بين كريمة .. هداني تفكيري الى قضاء الأيام الثلاثة الأولىفي هدوء .. و كنت أتجنب حتى محاولة النظر اليها .. فعادت كريمة الى طبيعتهامعي مرة أخرى في اليوم الرابع .. تسألني عما أريد من الطعام في الغذاء .. تسألني عن داليا و أحوالها .. عادت لتتخفف من حجابها و ملابسها الفضفاضة .. و بدأت قمصانها الليلية الطويلة في الظهور أمامي مرة أخرى .. حقيقة سعدتجدا بهذا التحول و امعانا في الخطة ذهبت الى الكلية كل يوم .. و كنت أتعمدأن أغيب عنها قدر المستطاع .. حتى فاجأني ألم في يدي اليمنى نتيجة حادثصدام في الجامعة .. نصحني بعده الطبيب بوضع يدي في الجبس و الراحة التامةلمدة 3 اسابيع .. و ما ان دخلت عليها حتى هرعت لتطمئن علي و تسأل عن سببالاصابة .. فطمأنتها و طلبت منها أن تساعدني في خلع ملابسي .. و هو ما تمبالفعل .. فقامت كريمة التي كانت ترتدي قميصا أخضرا يكاد يكون ملتصقابجسدها الحريري المفتوح من الصدر بصورة تساعدني على رؤية بزازها بوضوح حالانحنائها امامي .. فبدأت تخلع لي القميص ثم البنطلون .. و أنا أرى معالمصدرها بوضوح تام .. ثم مددتني و غطتني على السرير و تمنت لي أحلاما سعيدة !!
علمت العائلة بنبأ اصابتي .. فاتصل والدي و والدتي يستفسران منها عن صحتي .. فطلبت منهما أن يعودا بأسرع وقت .. غير أني طمأنتهما سويا .. و طلبتمنهما أن يقضيا مهمتهما في هدوء فأخبرتني أمي بأنها طلبت من خالتيالاطمئنان على حالتي .. و هو ما تم مساء ذلك اليوم .. و بعد أن اجتمعثلاثتنا في غرفتي .. فاجئتها خالتي بقولها "مش عيب يا كريمة تسيبي أخوكيبهودمه الوسخه دي؟ مش تحميه و تنظفيه زي ما كنتي بتعمليله و هو صغير؟" .. فما كان من كريمة الا أن ابتسمت و قال " و **** ما أخدت بالي يا خالتي , بسلنهارده لازم أحميه و أنظفه .. انتي عارفه خالد ده مش اخويا .. ده ابني" ..
طبعا لو أقسمت لكم اني كنت أريد أن أقبل خالتي على هذا الجميل .. فلنتصدقوا .. لقد اختصرت بجملتيها مسافة طويلة جدا بيني و بين كريمة .. وأصبحت كل الطرق تؤدي الى جسد كريمة و بزاز كريمة .. و طياز كريمة .. فما انانصرفت خالتي .. حتى طلبت منها بخبث أن تبر بوعدها .. فأجابت :"طيب ياخالد .. انا هالبس المايوه و اجي احميك بس بشرط" و لن أضيف جديدا اذا قلتأن أي شرط منها سيلقى القبول و الترحيب مني .. فقلت "و ما هو الشرط؟" فقالت "انك متبصش عليا .. انا مكسوفة منك أصلا من يوم الحمام الأسود ده " فوافقتعلى الفور .. و استبقت الطريق الى الحمام و أنا أنتظر كريمة بالمايوه .. ثم طلت علي و أنا استرق النظر الى قوامها الممشوق .. الذي زاد جمالا وتألقا و اثارة في المايوه البكيني .. فالحمالة تغطي حلماتها بالكاد .. والكلوت .. عبارة عن قطعة قماش تداري فلقة طيزها البديعه لا غير .. ثم بدأتمساعدتي في خلع ملابسي الداخلية الفانلة و بنطلون الرياضه .. ثم قالت "كفاية كده .. خليك بالكلوت احسن" كانت خائفة و مرتعدة و مرتعشة لأقصى حد .. و كأنها ترى الرجال لأول مرة .. غير اني لمحت في أنفاسها الملتهبةايذانا برغبة نسائية ستعرف طريقها الى الوجود بعد قليل .. كلما زادت الرعشة .. كلما زادت الرعدة .. كلما أيقنت بقرب لحظة الصفر .. الى أن لاحظتهاغائبة عن الادراك .. فقررت هنا الهجوم بانزال الكلوت عن زبري الذي كانمنتصبا لأقصى درجه متجاهلا كلماتها الهائجات كقائلتها .. فاذا بها تقتربمني في بطء شديد .. و تديرني للجهة الأخرى .. و أنفاسها لهيب على ظهري .. ودقات قلبها تضرب في عنف .. و لم أختلف أنا كثيرا عن تلك الحال .. فما انبدأ الماء ينسدل على ظهري و يدها تمسك بالصابون و تمرره عليه .. حتى ازدادانتصاب زبري بصورة واضحه .. و بدأ حوار صامت بين يدي كريمة المرتعشتين وجسدي و خرير الماء المنصب على جسدي .. و بدأت يدها المرتعشة في الاقتراب منطيزي .. فأخذت تصب الماء أكثر من مرة و أنا أقاوم الشيطان في شده .. ثنأعادت الكرة مرة أخرى .. و أخرى .. يبدو أنها قد دخلت بالفعل في مرحلة لاتختلف عن المرحلة التي أنا فيها .. ثم باعدت ما بين فلقتي طيزي .. و بدأاصبعها الأوسط الميلل بالصابون في التجوال بحرية في فلقة طيزي .. ثم تجرأتلوهله و بدأت تدخله في خرم طيزي .. و أنا أرى زبري يكاد ينفجر من الشهوةالعارمة .. ثم دأت في رش المياه على طيزي للتخلص من الصابون .. و كررت مافعلت سابقا .. و هنا قررت أن أستدير لها و أواجهها بزبري لتكمل تنظيف هذاالجزء من جسدي .. و قد ذهلت مما رأيت .. فقد رأيت امرأة حمراء .. لا تقوىعلى الوقوف .. أنفاسها متسارعة كقطار يحاول أن لا يتأخر عن ميعاد وصوله .. قلبها و دقاته .. فرقه موسيقية كاملة من الطبل البلدي .. وهنا قررت أن أكسرحاجز الصمت !!
"من زمااااااان .. كان نفسي استحمى معاكي زي ما كنتي بتحميني و أنا صغير ياكريمة" .. فردت بصعوبة .. و عينها على زبري الذي وصل لقمة الانتصاب .. وينتظر لمسة واحدة ليطلق منيه الساخن على جسد كريمة المرمري .. "وانا كمانيا خالد .. " ثم بادرت في بطء في سكب الماء على جسدي و بدأت في رش الصابونعلى صدري النظيف .. ثم بطني .. ثم .. زبري .. الذي أمسكته بيديها المبللتان .. و بدأت في حوار بديع معه .. و أنا أحاول أن أتماسك و هي تدعك زبريبالصابون فترة طويلة .. و استمرت في الدعك .. حتى أنني ظننتها غابت عنالوعي .. و لم أستطع التحمل أكثر من ذلك .. و انتهزت غيبوبتها الجنسية .. وانقضضت عليها أقبلها في سرعه فائقة .. أدهشني استسلامها لي و استمرارها فيدعك زبري .. فأمسك حمالتها الرقيقة و قطعتها في عنف .. و بدأت أمص حلمتهاالتي أنتصبت في قوة .. و أعض عليها بأسناني .. و أدعك في بزها بقوة .. ثممددت يدي الى كيلوتها .. و ادخلت يدي حول الطيز التي أبهرتني و شدتني منذرأيتها .. و أنا أتجول بيدي فوقها .. و أملس في حنان على فخذيها .. ثمأخرجت يدي من الكلوت .. نازلا به لأسفل حتى سقط عن كس كريمة التي تعرتأمامي .. و بدأت في استسلام تنفيذ كل ما يمكن أن يحدث بين رجل هائج .. وامرأة أكثر من هائجة !!
نزلت على ركبتي و رفعت ساقيها حتى بان كسها الرقيق الناعم النلئ بالنضارة والحيوية .. و أنا أتأمل كمية السوائل النازلة منه .. فأخذت أباعد بين شفتيكسها مداعبا بظرها باصبعي قبل أن أضع رأسي في هذا الكس ..فأخذت أتجول مابين طيزها و بين كسها و ألحسهما سويا .. أخذت أشم خرم طيزها بسعادة بالغةفتحول العفن المحيط به الى عطر ينافس جميع عطور باريس .. و الخرم الورديالمثير الى بوابة يدلف منها الرجال .. الى الجنة !!
أمام ما حدث شعرت بارتعاشة شهوة كريمة .. و اتيانها مائها .. فقررت أنأنتهز الفرصة و أنيكها .. فقمت من بين قدميها .. و بدأت أقبلها في رقبتهافي عنف .. حتى ساحت تماما و انقطعت انفاسها من فرط الشهوة .. و لم يستغرقالامر أكثر من 3 دقائق حتىقذفت بماء زبري في كسها .. ثم صمت كل منا و هويمسح عرق الشهوة عن جسده .. ثم انصرفت كريمة من أمامي .. في حين انشغلت أنابمحاولة تنشيف جسدي و ارتداء الملابس ..
كان هذا الحدث طريقي الى دخول عالم أختي الجنسي .. فما رأيته منها يدل علىأنها لم ترى الرجال من قبل .. بعد ما حدث في الحمام مباشرة .. توجهت الىغرفتها فوجدتها تبكي بشدة و تنتحب .. فضممتها الى صدري في حنان محاولااخراجها من تلك الحالة السيئة !!
كان مع العجيب للجميع أن تستمر كريمة في زواجها 9 سنوات من دون انجاب .. ولكن ظهرت المفاجأة عندما أخبرتني كريمة أن زوجها محمود مريض جنسيا .. و لايستطيع معاشرة النساء .. و هو الشئ الذي نزل بي كالصاعقة .. فسألتهامستغربا "ازاي يا كريمة .. انتوا متجوزين عن حب" .. فأجابت أنها .. لمتعاشره كأمرأة أبدا .. حتى بكارتها فضها بيديه ليلة الزفاف .. و أضافت "رغمكل ده .. أنا بحبه و مش قادرة أسيبة و مستحمله الحرمان ده علشان عارفه انيمش هلاقي حب يملى حياتي .. زي محمود .. بس أنا ضيعت ده كله معاك .. أناخنت محمود يا خالد .. و مع مين؟؟ معاك؟؟!!"
و أمام بكائها .. اضطررت للانسحاب من الغرفة .. و في صباح اليوم التالي .. حادثتها بأن كل ما حدث بيننا كأن لم يكن .. و أن أحدا لم و لن يعرف بما حدثبيننا أو بمرض زوجها محمود .. على أن تعتبرني صديق يهمه مصلحتها في المقامالأول .. و بدت عليها علامات الرضا و السرور .. فشكرتني على سعة صدري وتحملي لها ليلة أمس !!
وبدات كريمه فى مرحله جديده من العلاقه معى فى الاسبوع المتبقى من رحلهابوينا فى الريف.. فكنت اعود من الجامعه اجدها متالقه فى قميص نوم عارىيبرز مفاتنها التى اشتقت اليها كثيرا .. واصبح نيكى لها حدثا عاديا نسعىفيه سويا لاكبر قدر من المتعه .. الغريب انه فى كل مره - على عكس العاده - يزداد جمالها اثاره لى .. ويزداد جسدها فى تعذيبى بتضاريسه المتكامله حتىاننى قررت الانفصال عن داليا زميلتى الصغيره .. والاكتفاء باختى ذات ال31ربيعا ..وحتى مع عوده ابوينا كنا نتقابل فى منتصف الليل للاستمتاع حتى عادمحمود من السفر فجاه وقرر عدم العوده الى الخليج مره اخرى بعد ان حققطموحاته الماديه من السفر وفجر مفاجاه باستقراره بمصر ..وانتقلت اختىللحياه مع هذا الرجل المريض ..وتركتنى اعود مره اخرى للممارسه النيك ولكنمع المخده هذه المره[center]
كانت كريمة لي بمنزلة أم أكثر منها أختا كبرى , و لم لا .. و قد ولدت و هيفي الرابعة عشر من العمر , فارتبطت بها ارتباطا نفسيا وثيقا .. فكانت تجهزلي الرضعه في غياب أمي .. و كانت تقوم بتحميمي كلما اتسخ جسدي .. و كنتأراها شيئا مقدسا في حياتي .. منزها عن كل نقص و خطأ .. و ما يجري مع سائرالبشر .. من الصعب أن يجري مع كريمة التي كانت بمثابة الجمال المطلق والكمال المطلق في حياتي .. حتى أنني أذكر جيدا يوم زفافها -و كنت وقتها ابن 8 أعوام- كيف كنت رافضا لفكرة أن ترحل هي عن المنزل و تغيب مع زوجها بعيداعني !!
بعد رحيل محمود لعمله في الخليج العام الماضي .. كادت سعادتي تلامس السماءبقدومها الى بيتنا حتى أن الأمر أثار غيرة صديقتي داليا .. لا أدري لماذااستمر هذا الشعور عندي .. و كأن هذه الأعوام لم تضعف أو تقلل من حدةارتباطي العاطفي بكريمة !!
في احدى ليالي الصيف الحارة .. و بعد أن استسلمت للنوم بصعوبة .. قض مضجعيرغبتي في التبول -و ما أدراكم بأن يفاجئنا نداء الطبيعه بعد أن وصلت لدرجةالثبات في رغبة النوم العميق- و سلكت طريقي وسط ظلمة المنزل الى الحمامكالسكران .. و فعلا كنت في غير وعيي و ادراكي حتى أنني لم ألحظ النورالمضاء في الحمام الذي اقتحمته دون اذن .. حتى كانت المفاجأة التي غيرتحياتي بعد تلك اللحظة .. فما ان فتحت الباب حتى وجدت ما افاقني و أطارالنوم من عيني .. فلم أتمالك نفسي و أنا أرى ظهرا أبيضا ناعما يضفي علىظلام الليل بهجة و سعادة .. و طيزا مدلدلة لا تملك أمام حسنها الا أن تذبهلبما ترى من تناسق بين فخذتيها .. و قوسها الذي كان بمثابة خطا أحمرا يقسمورقة بيضاء .. لنصفين متماثلين .. و ساقين مرسومتين بريشة فنان يفوق دافنشيفي الابداع و المهارة .. لم أفق من جمال ما رأيت الا عندما استدارت كريمةالعارية أمامي في قمة خجلها و توترها و هي تسألني : "ايه اللي صحاك دلوقتيمن النوم يا خالد؟" .. فقلت لها :"عاوز أعمل حمام" .. و كان ردي لا يقلتوترا عن كريمة التي وضعت يدها اليمنى على صدرها محاولة اخفاء ما تستطيعمنه .. و يدها اليسرى على كسها الشفاف .. ثم تسمر الزمان بيننا لمدة دقيقة وأنا أنظر الى كريمة -ان شئت الدقة الى جسدها- و هي تنظر و تتمعن في أرضيةالحمام و كأنها تراها لأول مرة !!
كسر الصمت المسيطر انذاك صوت الروب و هو يشد من على شماعة الحمام .. و فيخفة ارتدت كريمة الروب و غادرت الحمام .. و هي تقول في صوت مرتعش :" اتفضلالحمام يا خالد" .. وقتها أخذت أعصر ذهني بحثا عن السبب الذي من أجله .. ذهبت الى الحمام من الأصل!!
توجهت الى غرفتي و تمددت على سريري و في مخيلتي صورة واحدة فقط .. ظهر أختيكريمة الذي فاجئني جماله و رقته .. و طيزها الجميلة التي ظننت حين رأيتهاأنها تخرج العسل و الحليب و ليس الفضلات العضوية التي تخرج من طيزي و منطياز باقي البشر .. حتى شعرت بانتصابة قضيبي و ارتعاشة جسدي فلم استطع أنأقاوم تلك اللحظة التي انتهت بأن أفرزت حممي و سوائلي .. على المخدةالمسكينة !!
تغير كل شئ في حياتي بعد تلك الصدفة الغريبة حتى أنني كنت أذهب الى الحمامفي كل ليلة و في نفس الموعد و أنا أتأملها عارية أمامي و طيزها الجميلةتهتز في دلال و شوق .. خلال تلك الفترة تجنبتني كريمة بشتى الصور .. فلمتعد تسأل عن علاقتي بداليا كما كانت .. و لم تعد تتخفف من ملابسها أماميكما كانت .. حتى أنها كانت تلتزم بالحجاب و الجلباب الفضفاض الطويل طيلةوجودي في المنزل .. و هو ما اثار استغراب أبي و أمي فكانت تجيب بأنها تسترنفسها حتى لا يدخل أحد و يرى منها ما لا يجوز .. و لم يقتنع أبي و أمي بتلكالتبريرات .. وحدي أنا الذي كان يعرف السبب الحقيقي لتصرفات كريمة الغريبة .. و ملابسها الفضفاضة !!
مرت أياما و أسابيعا .. و أنا أحاول خلق صدفة كصدفة الحمام مع كريمة .. التي أبدت معي شتى صور الرفض المعنوي .. و كأنها تقول أن ما حدث لن يتكرر .. دارت بيننا حوارات بالاعين .. كل نظرة مني تحمل رغبة .. تقابلها نظرةمنها تحمل رفضا و تحديا .. .. لكنني لا أعرف لأي سبب أيقنت وقتها .. أن هذاهو الرفض الذي يسبق القبول .. و اللا التي تكون عادة ملحوقة بكلمة نعم !!
ثم حدثت ظروف في بلدتنا استدعت سفر أبي و أمي .. وقتها أيقنت أن الظروفالتي رتبت اللقاء الأول .. عادت لتلعب دورها في لقاء ثان أكثر أهمية واثارة .. لكنني كتمت أنفاسي لأرى نتيجة توسلات كريمة لأبي و أمي بأن تسافرمعهما للبلدة .. و لكن رفض أمي كان قاطعا و قالت لها :"خليكي جنب أخوكي .. ولا عاوزاه يقعد لوحده الاسبوعين دول .. و ميروحش لا كلية و لا غيره؟" .. وأمام السبب المنطقي الذي أبدته أمي وجدت توسلات كريمة طريقها الى سلةالمهملات!!
انه اللعب على الأعصاب .. هكذا رسمت الخطة الملائمة لكي تسقط كل الحواجز والستائر بيني و بين كريمة .. هداني تفكيري الى قضاء الأيام الثلاثة الأولىفي هدوء .. و كنت أتجنب حتى محاولة النظر اليها .. فعادت كريمة الى طبيعتهامعي مرة أخرى في اليوم الرابع .. تسألني عما أريد من الطعام في الغذاء .. تسألني عن داليا و أحوالها .. عادت لتتخفف من حجابها و ملابسها الفضفاضة .. و بدأت قمصانها الليلية الطويلة في الظهور أمامي مرة أخرى .. حقيقة سعدتجدا بهذا التحول و امعانا في الخطة ذهبت الى الكلية كل يوم .. و كنت أتعمدأن أغيب عنها قدر المستطاع .. حتى فاجأني ألم في يدي اليمنى نتيجة حادثصدام في الجامعة .. نصحني بعده الطبيب بوضع يدي في الجبس و الراحة التامةلمدة 3 اسابيع .. و ما ان دخلت عليها حتى هرعت لتطمئن علي و تسأل عن سببالاصابة .. فطمأنتها و طلبت منها أن تساعدني في خلع ملابسي .. و هو ما تمبالفعل .. فقامت كريمة التي كانت ترتدي قميصا أخضرا يكاد يكون ملتصقابجسدها الحريري المفتوح من الصدر بصورة تساعدني على رؤية بزازها بوضوح حالانحنائها امامي .. فبدأت تخلع لي القميص ثم البنطلون .. و أنا أرى معالمصدرها بوضوح تام .. ثم مددتني و غطتني على السرير و تمنت لي أحلاما سعيدة !!
علمت العائلة بنبأ اصابتي .. فاتصل والدي و والدتي يستفسران منها عن صحتي .. فطلبت منهما أن يعودا بأسرع وقت .. غير أني طمأنتهما سويا .. و طلبتمنهما أن يقضيا مهمتهما في هدوء فأخبرتني أمي بأنها طلبت من خالتيالاطمئنان على حالتي .. و هو ما تم مساء ذلك اليوم .. و بعد أن اجتمعثلاثتنا في غرفتي .. فاجئتها خالتي بقولها "مش عيب يا كريمة تسيبي أخوكيبهودمه الوسخه دي؟ مش تحميه و تنظفيه زي ما كنتي بتعمليله و هو صغير؟" .. فما كان من كريمة الا أن ابتسمت و قال " و **** ما أخدت بالي يا خالتي , بسلنهارده لازم أحميه و أنظفه .. انتي عارفه خالد ده مش اخويا .. ده ابني" ..
طبعا لو أقسمت لكم اني كنت أريد أن أقبل خالتي على هذا الجميل .. فلنتصدقوا .. لقد اختصرت بجملتيها مسافة طويلة جدا بيني و بين كريمة .. وأصبحت كل الطرق تؤدي الى جسد كريمة و بزاز كريمة .. و طياز كريمة .. فما انانصرفت خالتي .. حتى طلبت منها بخبث أن تبر بوعدها .. فأجابت :"طيب ياخالد .. انا هالبس المايوه و اجي احميك بس بشرط" و لن أضيف جديدا اذا قلتأن أي شرط منها سيلقى القبول و الترحيب مني .. فقلت "و ما هو الشرط؟" فقالت "انك متبصش عليا .. انا مكسوفة منك أصلا من يوم الحمام الأسود ده " فوافقتعلى الفور .. و استبقت الطريق الى الحمام و أنا أنتظر كريمة بالمايوه .. ثم طلت علي و أنا استرق النظر الى قوامها الممشوق .. الذي زاد جمالا وتألقا و اثارة في المايوه البكيني .. فالحمالة تغطي حلماتها بالكاد .. والكلوت .. عبارة عن قطعة قماش تداري فلقة طيزها البديعه لا غير .. ثم بدأتمساعدتي في خلع ملابسي الداخلية الفانلة و بنطلون الرياضه .. ثم قالت "كفاية كده .. خليك بالكلوت احسن" كانت خائفة و مرتعدة و مرتعشة لأقصى حد .. و كأنها ترى الرجال لأول مرة .. غير اني لمحت في أنفاسها الملتهبةايذانا برغبة نسائية ستعرف طريقها الى الوجود بعد قليل .. كلما زادت الرعشة .. كلما زادت الرعدة .. كلما أيقنت بقرب لحظة الصفر .. الى أن لاحظتهاغائبة عن الادراك .. فقررت هنا الهجوم بانزال الكلوت عن زبري الذي كانمنتصبا لأقصى درجه متجاهلا كلماتها الهائجات كقائلتها .. فاذا بها تقتربمني في بطء شديد .. و تديرني للجهة الأخرى .. و أنفاسها لهيب على ظهري .. ودقات قلبها تضرب في عنف .. و لم أختلف أنا كثيرا عن تلك الحال .. فما انبدأ الماء ينسدل على ظهري و يدها تمسك بالصابون و تمرره عليه .. حتى ازدادانتصاب زبري بصورة واضحه .. و بدأ حوار صامت بين يدي كريمة المرتعشتين وجسدي و خرير الماء المنصب على جسدي .. و بدأت يدها المرتعشة في الاقتراب منطيزي .. فأخذت تصب الماء أكثر من مرة و أنا أقاوم الشيطان في شده .. ثنأعادت الكرة مرة أخرى .. و أخرى .. يبدو أنها قد دخلت بالفعل في مرحلة لاتختلف عن المرحلة التي أنا فيها .. ثم باعدت ما بين فلقتي طيزي .. و بدأاصبعها الأوسط الميلل بالصابون في التجوال بحرية في فلقة طيزي .. ثم تجرأتلوهله و بدأت تدخله في خرم طيزي .. و أنا أرى زبري يكاد ينفجر من الشهوةالعارمة .. ثم دأت في رش المياه على طيزي للتخلص من الصابون .. و كررت مافعلت سابقا .. و هنا قررت أن أستدير لها و أواجهها بزبري لتكمل تنظيف هذاالجزء من جسدي .. و قد ذهلت مما رأيت .. فقد رأيت امرأة حمراء .. لا تقوىعلى الوقوف .. أنفاسها متسارعة كقطار يحاول أن لا يتأخر عن ميعاد وصوله .. قلبها و دقاته .. فرقه موسيقية كاملة من الطبل البلدي .. وهنا قررت أن أكسرحاجز الصمت !!
"من زمااااااان .. كان نفسي استحمى معاكي زي ما كنتي بتحميني و أنا صغير ياكريمة" .. فردت بصعوبة .. و عينها على زبري الذي وصل لقمة الانتصاب .. وينتظر لمسة واحدة ليطلق منيه الساخن على جسد كريمة المرمري .. "وانا كمانيا خالد .. " ثم بادرت في بطء في سكب الماء على جسدي و بدأت في رش الصابونعلى صدري النظيف .. ثم بطني .. ثم .. زبري .. الذي أمسكته بيديها المبللتان .. و بدأت في حوار بديع معه .. و أنا أحاول أن أتماسك و هي تدعك زبريبالصابون فترة طويلة .. و استمرت في الدعك .. حتى أنني ظننتها غابت عنالوعي .. و لم أستطع التحمل أكثر من ذلك .. و انتهزت غيبوبتها الجنسية .. وانقضضت عليها أقبلها في سرعه فائقة .. أدهشني استسلامها لي و استمرارها فيدعك زبري .. فأمسك حمالتها الرقيقة و قطعتها في عنف .. و بدأت أمص حلمتهاالتي أنتصبت في قوة .. و أعض عليها بأسناني .. و أدعك في بزها بقوة .. ثممددت يدي الى كيلوتها .. و ادخلت يدي حول الطيز التي أبهرتني و شدتني منذرأيتها .. و أنا أتجول بيدي فوقها .. و أملس في حنان على فخذيها .. ثمأخرجت يدي من الكلوت .. نازلا به لأسفل حتى سقط عن كس كريمة التي تعرتأمامي .. و بدأت في استسلام تنفيذ كل ما يمكن أن يحدث بين رجل هائج .. وامرأة أكثر من هائجة !!
نزلت على ركبتي و رفعت ساقيها حتى بان كسها الرقيق الناعم النلئ بالنضارة والحيوية .. و أنا أتأمل كمية السوائل النازلة منه .. فأخذت أباعد بين شفتيكسها مداعبا بظرها باصبعي قبل أن أضع رأسي في هذا الكس ..فأخذت أتجول مابين طيزها و بين كسها و ألحسهما سويا .. أخذت أشم خرم طيزها بسعادة بالغةفتحول العفن المحيط به الى عطر ينافس جميع عطور باريس .. و الخرم الورديالمثير الى بوابة يدلف منها الرجال .. الى الجنة !!
أمام ما حدث شعرت بارتعاشة شهوة كريمة .. و اتيانها مائها .. فقررت أنأنتهز الفرصة و أنيكها .. فقمت من بين قدميها .. و بدأت أقبلها في رقبتهافي عنف .. حتى ساحت تماما و انقطعت انفاسها من فرط الشهوة .. و لم يستغرقالامر أكثر من 3 دقائق حتىقذفت بماء زبري في كسها .. ثم صمت كل منا و هويمسح عرق الشهوة عن جسده .. ثم انصرفت كريمة من أمامي .. في حين انشغلت أنابمحاولة تنشيف جسدي و ارتداء الملابس ..
كان هذا الحدث طريقي الى دخول عالم أختي الجنسي .. فما رأيته منها يدل علىأنها لم ترى الرجال من قبل .. بعد ما حدث في الحمام مباشرة .. توجهت الىغرفتها فوجدتها تبكي بشدة و تنتحب .. فضممتها الى صدري في حنان محاولااخراجها من تلك الحالة السيئة !!
كان مع العجيب للجميع أن تستمر كريمة في زواجها 9 سنوات من دون انجاب .. ولكن ظهرت المفاجأة عندما أخبرتني كريمة أن زوجها محمود مريض جنسيا .. و لايستطيع معاشرة النساء .. و هو الشئ الذي نزل بي كالصاعقة .. فسألتهامستغربا "ازاي يا كريمة .. انتوا متجوزين عن حب" .. فأجابت أنها .. لمتعاشره كأمرأة أبدا .. حتى بكارتها فضها بيديه ليلة الزفاف .. و أضافت "رغمكل ده .. أنا بحبه و مش قادرة أسيبة و مستحمله الحرمان ده علشان عارفه انيمش هلاقي حب يملى حياتي .. زي محمود .. بس أنا ضيعت ده كله معاك .. أناخنت محمود يا خالد .. و مع مين؟؟ معاك؟؟!!"
و أمام بكائها .. اضطررت للانسحاب من الغرفة .. و في صباح اليوم التالي .. حادثتها بأن كل ما حدث بيننا كأن لم يكن .. و أن أحدا لم و لن يعرف بما حدثبيننا أو بمرض زوجها محمود .. على أن تعتبرني صديق يهمه مصلحتها في المقامالأول .. و بدت عليها علامات الرضا و السرور .. فشكرتني على سعة صدري وتحملي لها ليلة أمس !!
وبدات كريمه فى مرحله جديده من العلاقه معى فى الاسبوع المتبقى من رحلهابوينا فى الريف.. فكنت اعود من الجامعه اجدها متالقه فى قميص نوم عارىيبرز مفاتنها التى اشتقت اليها كثيرا .. واصبح نيكى لها حدثا عاديا نسعىفيه سويا لاكبر قدر من المتعه .. الغريب انه فى كل مره - على عكس العاده - يزداد جمالها اثاره لى .. ويزداد جسدها فى تعذيبى بتضاريسه المتكامله حتىاننى قررت الانفصال عن داليا زميلتى الصغيره .. والاكتفاء باختى ذات ال31ربيعا ..وحتى مع عوده ابوينا كنا نتقابل فى منتصف الليل للاستمتاع حتى عادمحمود من السفر فجاه وقرر عدم العوده الى الخليج مره اخرى بعد ان حققطموحاته الماديه من السفر وفجر مفاجاه باستقراره بمصر ..وانتقلت اختىللحياه مع هذا الرجل المريض ..وتركتنى اعود مره اخرى للممارسه النيك ولكنمع المخده هذه المره[center]
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى