الصواريخ البحرية المصرررية...... تاريخ حافل بالانجازات وتطوير حالي مستمر
الجمعة سبتمبر 04, 2009 10:24 pm
مقدمة
كانت الصراعت في الماضي تدار بين القبائل والعشائر
المتجاورة علي الاراضي التي يسيطرون عليها
حتي بدات تظهر الامبراطوريات مثل الامبراطورية
الرومانية و الفارسية وكانتا القوتين المسيطرتين علي
العالم بداء دور البحريات في الظهور في السيطرة علي
الارض فيما وراء البحار و المستعمرات وتامين الطرق
التجارية و التبادل التجاري بين المستعمرات المختلفة
وتامين وصول عوائد المستعمرات الي الامبراطورية
ويحسب للبحريات الاسلامية و للخليفة الراشد عثمان
ابن عفان انشاء اول اسطول بحري غزا العالم لرفع
كلمة لا الله الا الله ومن وقتها وصلت الفتوحات
الاسلامية الي الاندلس و الاضول حتي فتح القسطنطنية
علي يد محمد الفاتح واعظم المعارك الاسلامية البحرية
في مضيق الدردنيل .ألي عصر الحملات الصلبية علي
العالم الاسلاميوبتطور البحريات اصبحت تقدر قوة
الدول اما علي حماية مياهها الاقليمية او التدخل السريع
خارج مياهها الاقليمية.
واصبح من اهم مقومات القوات البحرية في ضرب
الاهداف برا و جوا و بحرا هي الصواريخ البحرية
التي نحن بصددها.
&&&&&&&&&&&&&&&
اهم انجازات الصواريخ البحرية المصرية
احد اللنشات الصاروخية التى اغرقت المدمرة ايلات
والجدير بالذكر أن التفوق البحري لدى البحرية المصرية أمكن
إثباته بوضوح لإسرائيل عقب عمليات يونيه 1967، حيث
تمكنت زوارق الصواريخ المصرية من إغراق المدمرة الاسرائيلية
“ايلات” في معركة خاطفة ورائدة باستخدام الصواريخ الموجهة
سطح/ سطح لأول مرة في الحرب البحرية، وذلك قبيل غروب
يوم 21 اكتوبر 1967، إلا أنه بالرغم من وجود هذا التفوق فإن
قصر مدة الحرب وعدم توافر التخطيط السليم قد منعا قوات
البحرية المصرية من استغلال هذا التفوق خلال عمليات يونيه
1967، علما أن الأمر كان يستوجب اتباع استراتيجية بحرية هجومية ضد اسرائيل.
وعقب عملية إغراق المدمرة الاسرائيلية “ايلات” في عام
1967 حدثت تغييرات جذرية في مفهوم الاستراتيجية البحرية
في اسرائيل، حيث تبنت اسرائيل مبدأ عدم جدوى السفن الكبيرة
مع وضع كل اهتمامها في الحصول على الزوارق الصاروخية،
وذلك بهدف إيجاد نوع من التوازن مع قدرات البحرية المصرية
في هذا المجال، والعمل على دعم البحرية الاسرائيلية بزوارق
صاروخية جديدة تحقق لها التفوق على البحرية المصرية. وبناء
على ذلك شرعت البحرية الاسرائيلية في الحصول عليها بالشراء
من فرنسا ثم بإنتاج زوارق في الترسانات المحلية في اسرائيل،
وقد تم كل ذلك في نطاق تكوين أسطول من الزوارق الصاروخية
الحديثة التي تحمل صواريخ موجهة سطح/ سطح ذات قدرات
متميزة عن الصواريخ المتوافرة لدى البحرية المصرية، وفي نفس
الوقت بذلت جهودا مضنية للحصول على المعلومات التفصيلية عن
الصواريخ المصرية- أي الصواريخ السوفييتية الصنع- طراز
“ستيكس” بهدف استنباط الأساليب التكنولوجية اللازمة لتعطيل
نظام التوجيه الموجود بهذه الصواريخ وذلك بالاستناد على وسائل
الحرب الالكترونية الايجابية والسلبية، وقد نجحت فعلا اسرائيل
في التعرف على خصائص الصواريخ الموجودة لدى البحرية
المصرية والطرق الكفيلة لتعطيل عملها والحد من خطورته، كما
استمرت إسرائيل في الاعتماد على دعم القدرات البحرية بالمعاونة
الجوية بهدف تعويض أي نقص أو ضعف في البحرية الاسرائيلية،
وعلى ذلك نجد أن البحرية الاسرائيلية أصبحت في موقف قوي
حيال الاشتباكات التي يمكن أن تحدث بين الزوارق الصاروخية
المصرية والزوارق الصاروخية الاسرائيلية، بل إنها تمكنت من
إيجاد قوة ضاربة تستطيع أن توقف وتدمر أعمال المدمرات في
حالة قيامها بتوجيه قصفات نيران ضد الأهداف الساحلية، كما
سبق أن فعلت البحرية المصرية مرارا، وفي الواقع فإن اسرائيل
كانت تتمنى أن تحاول البحرية المصرية تنفيذ مثل هذه العمليات
حتى تقابل بتشكيل من الزوارق الصاروخية المدعومة بالعنصر
الجوي التي تستطيع أن تحقق التفوق مع الأخذ في الاعتبار ضعف
قدرات الزوارق الصاروخية المصرية وكذلك عدم وجود أنظمة
دفاع جوي حديثة على المدمرات المصرية.
وفي حقيقة الأمر فإن البحرية المصرية كانت على علم تام بنواحي
الضعف والقصور الموجودة لديها وبالذات في الصاروخ السوفييتي
المتوفر، وقد بذلت محاولات عديدة للحصول على زوارق جديدة
وصواريخ ذات قدرات متميزة، إلا أن الاتحاد السوفييتي لم يلب
هذا المطلب، الأمر الذي وضع الزوارق الصاروخية المصرية في
موقف ضعيف للغاية، خصوصا إذا أخذنا في الاعتبار أن
الصاروخ السوفييتي لم يكن مخصصا للتعامل ضد اللنشات، بل إنه
يصلح فقط للاطلاق على سفن السطح المتوسطة الحجم مثل
الفرقاطات والمدمرات على الأقل، علما بأن البحرية الاسرائيلية
كانت قد قررت استبعاد إقحام مثل هذه الوحدات في الصراع المسلح مع البحرية المصرية.
وهكذا أصبح للبحرية الاسرائيلية درجة عالية من التفوق النوعي
على البحرية المصرية لأول مرة في تاريخها، وعلى ذلك عدلت
من استراتيجيتها، فبعد أن كان مجهودها موجها الى منع وصول
أية وحدات بحرية إلى السواحل الاسرائيلية، تحول الموضوع إلى
محاولة جذب الوحدات المصرية، وبالذات المدمرات واللنشات،
الى النطاق القريب من السواحل الاسرائيلية حيث يسهل تدميرها
بالأسلوب السابق ذكره، مع الأخذ في الاعتبار أن التفوق كان
للتشكيلات الاسرائيلية.
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
الصواريخ البحرية المصرية
**************
Silk Worm Missile HY 2
الدولة المصنعة:الصين
كانت الصراعت في الماضي تدار بين القبائل والعشائر
المتجاورة علي الاراضي التي يسيطرون عليها
حتي بدات تظهر الامبراطوريات مثل الامبراطورية
الرومانية و الفارسية وكانتا القوتين المسيطرتين علي
العالم بداء دور البحريات في الظهور في السيطرة علي
الارض فيما وراء البحار و المستعمرات وتامين الطرق
التجارية و التبادل التجاري بين المستعمرات المختلفة
وتامين وصول عوائد المستعمرات الي الامبراطورية
ويحسب للبحريات الاسلامية و للخليفة الراشد عثمان
ابن عفان انشاء اول اسطول بحري غزا العالم لرفع
كلمة لا الله الا الله ومن وقتها وصلت الفتوحات
الاسلامية الي الاندلس و الاضول حتي فتح القسطنطنية
علي يد محمد الفاتح واعظم المعارك الاسلامية البحرية
في مضيق الدردنيل .ألي عصر الحملات الصلبية علي
العالم الاسلاميوبتطور البحريات اصبحت تقدر قوة
الدول اما علي حماية مياهها الاقليمية او التدخل السريع
خارج مياهها الاقليمية.
واصبح من اهم مقومات القوات البحرية في ضرب
الاهداف برا و جوا و بحرا هي الصواريخ البحرية
التي نحن بصددها.
&&&&&&&&&&&&&&&
اهم انجازات الصواريخ البحرية المصرية
احد اللنشات الصاروخية التى اغرقت المدمرة ايلات
والجدير بالذكر أن التفوق البحري لدى البحرية المصرية أمكن
إثباته بوضوح لإسرائيل عقب عمليات يونيه 1967، حيث
تمكنت زوارق الصواريخ المصرية من إغراق المدمرة الاسرائيلية
“ايلات” في معركة خاطفة ورائدة باستخدام الصواريخ الموجهة
سطح/ سطح لأول مرة في الحرب البحرية، وذلك قبيل غروب
يوم 21 اكتوبر 1967، إلا أنه بالرغم من وجود هذا التفوق فإن
قصر مدة الحرب وعدم توافر التخطيط السليم قد منعا قوات
البحرية المصرية من استغلال هذا التفوق خلال عمليات يونيه
1967، علما أن الأمر كان يستوجب اتباع استراتيجية بحرية هجومية ضد اسرائيل.
وعقب عملية إغراق المدمرة الاسرائيلية “ايلات” في عام
1967 حدثت تغييرات جذرية في مفهوم الاستراتيجية البحرية
في اسرائيل، حيث تبنت اسرائيل مبدأ عدم جدوى السفن الكبيرة
مع وضع كل اهتمامها في الحصول على الزوارق الصاروخية،
وذلك بهدف إيجاد نوع من التوازن مع قدرات البحرية المصرية
في هذا المجال، والعمل على دعم البحرية الاسرائيلية بزوارق
صاروخية جديدة تحقق لها التفوق على البحرية المصرية. وبناء
على ذلك شرعت البحرية الاسرائيلية في الحصول عليها بالشراء
من فرنسا ثم بإنتاج زوارق في الترسانات المحلية في اسرائيل،
وقد تم كل ذلك في نطاق تكوين أسطول من الزوارق الصاروخية
الحديثة التي تحمل صواريخ موجهة سطح/ سطح ذات قدرات
متميزة عن الصواريخ المتوافرة لدى البحرية المصرية، وفي نفس
الوقت بذلت جهودا مضنية للحصول على المعلومات التفصيلية عن
الصواريخ المصرية- أي الصواريخ السوفييتية الصنع- طراز
“ستيكس” بهدف استنباط الأساليب التكنولوجية اللازمة لتعطيل
نظام التوجيه الموجود بهذه الصواريخ وذلك بالاستناد على وسائل
الحرب الالكترونية الايجابية والسلبية، وقد نجحت فعلا اسرائيل
في التعرف على خصائص الصواريخ الموجودة لدى البحرية
المصرية والطرق الكفيلة لتعطيل عملها والحد من خطورته، كما
استمرت إسرائيل في الاعتماد على دعم القدرات البحرية بالمعاونة
الجوية بهدف تعويض أي نقص أو ضعف في البحرية الاسرائيلية،
وعلى ذلك نجد أن البحرية الاسرائيلية أصبحت في موقف قوي
حيال الاشتباكات التي يمكن أن تحدث بين الزوارق الصاروخية
المصرية والزوارق الصاروخية الاسرائيلية، بل إنها تمكنت من
إيجاد قوة ضاربة تستطيع أن توقف وتدمر أعمال المدمرات في
حالة قيامها بتوجيه قصفات نيران ضد الأهداف الساحلية، كما
سبق أن فعلت البحرية المصرية مرارا، وفي الواقع فإن اسرائيل
كانت تتمنى أن تحاول البحرية المصرية تنفيذ مثل هذه العمليات
حتى تقابل بتشكيل من الزوارق الصاروخية المدعومة بالعنصر
الجوي التي تستطيع أن تحقق التفوق مع الأخذ في الاعتبار ضعف
قدرات الزوارق الصاروخية المصرية وكذلك عدم وجود أنظمة
دفاع جوي حديثة على المدمرات المصرية.
وفي حقيقة الأمر فإن البحرية المصرية كانت على علم تام بنواحي
الضعف والقصور الموجودة لديها وبالذات في الصاروخ السوفييتي
المتوفر، وقد بذلت محاولات عديدة للحصول على زوارق جديدة
وصواريخ ذات قدرات متميزة، إلا أن الاتحاد السوفييتي لم يلب
هذا المطلب، الأمر الذي وضع الزوارق الصاروخية المصرية في
موقف ضعيف للغاية، خصوصا إذا أخذنا في الاعتبار أن
الصاروخ السوفييتي لم يكن مخصصا للتعامل ضد اللنشات، بل إنه
يصلح فقط للاطلاق على سفن السطح المتوسطة الحجم مثل
الفرقاطات والمدمرات على الأقل، علما بأن البحرية الاسرائيلية
كانت قد قررت استبعاد إقحام مثل هذه الوحدات في الصراع المسلح مع البحرية المصرية.
وهكذا أصبح للبحرية الاسرائيلية درجة عالية من التفوق النوعي
على البحرية المصرية لأول مرة في تاريخها، وعلى ذلك عدلت
من استراتيجيتها، فبعد أن كان مجهودها موجها الى منع وصول
أية وحدات بحرية إلى السواحل الاسرائيلية، تحول الموضوع إلى
محاولة جذب الوحدات المصرية، وبالذات المدمرات واللنشات،
الى النطاق القريب من السواحل الاسرائيلية حيث يسهل تدميرها
بالأسلوب السابق ذكره، مع الأخذ في الاعتبار أن التفوق كان
للتشكيلات الاسرائيلية.
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
الصواريخ البحرية المصرية
**************
Silk Worm Missile HY 2
الدولة المصنعة:الصين
الاستخدام: صاروخ مضاد للسفن، ويمكن استخدامه لقصف الأهداف السّاحلية، ويطلق من فوق سفن السطح، أو منصات الإطلاق البرية.
المدي:200كيلومتر
الرأس الحربي:
• عبوة مجوفة شديدة الانفجار زنة 450 كجم
المدي:200كيلومتر
الرأس الحربي:
• عبوة مجوفة شديدة الانفجار زنة 450 كجم
*******************
SS-N-2 STYX Missile
بلد المنشأ: الاتحاد السوفيتي (سابقاً)
الاستخدام: صاروخ طواف مضاد للسفن، يطلق من على سفن السطح، أومن منصات برية.
SS-N-2 STYX Missile
بلد المنشأ: الاتحاد السوفيتي (سابقاً)
الاستخدام: صاروخ طواف مضاد للسفن، يطلق من على سفن السطح، أومن منصات برية.
المدى: 80 كم
الرأس الحربي: عبوة مجوفة شديدة الانفجار زنة454 كجم
الرأس الحربي: عبوة مجوفة شديدة الانفجار زنة454 كجم
*************************************
Harpoon
تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة. الصورة الأصلية بأبعاد 746 * 538 و حجم 81KB. |
البلد المصنعة:امريكا
النوع : صاروخ مضاد للقطع البحرية
المدى : 100 -315 كم حسب منصة الاطلاق
الرأس الحربية : 500 باوند
الرأس الحربي:
• عبوة خارقة شديدة الانفجار تزن 165 كيلوجرام،
***************
Otomat
بلد المنشأ: إيطاليا وفرنسا
الاستخدام: صاروخ مضاد للسفن، موجه رادارياً في مرحلته الأخيرة، يمكن استخدمه من الطائرات، أو سفن السطح، أو من فوق منصات برية.
المدى: 60 - 150 كم
الرأس الحربي: عبوة خارقة شديدة الانفجار تزن 165كيلوجرام
*******************
SS-N-2 STYX Missile
بلد المنشأ: الاتحاد السوفيتي (سابقاً)
الاستخدام: صاروخ طواف مضاد للسفن، يطلق من على سفن السطح، أومن منصات برية.
المدى: 80 كم
الرأس الحربي: عبوة مجوفة شديدة الانفجار زنة454 كجم
&&&&&&&&&&&&&&&
انتظر مشاركات الاعضاء في احتياجات الصواريخ البحرية المصرية
وما تالامرو التي يجب اتخاذها نحوها.
تحياتي للجميع
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى