هنا لقطة عامة للإستديو قبل بدء التصويربالبنان
الأربعاء مايو 06, 2009 9:25 am
نكمل التقرير
وآسف على التأخير بسبب بعض الأعمال الطارئة التي شغلتني قليلاً
من يعرف هذه النوافذ الثلاثه؟
دخلت لمبنى الإستديوهات واللذي يضم عدة إستديوهات
منها إستديو البرايم الخاص لبرنامج ستار أكاديمي
وكان ممنوع اللقاء مع أي من المشاركين في البرنامج
وإنما كنت أراهم من بعيد وهم يجرون البروفات
وبطريقة الإختلاس حيث يمنع منعاً باتاً أي لقاء بهم.
وبعدها التقيت بقروب العاملين ببرنامج :
ومنهم اللذين تعاملت معهم مباشرة
الأخوان
جورج رئيس التحرير
وهو إنسان عملي ولكن دمه خفيف
ويحب المزاح
والأستاذ / مازن لحام
منتج البرنامج المنفذ
والأستاذ / هشام
مسئول الضيوف
والأستاذ / جورج
مدير التصوير
والإستاذه / إيليانا
من ضمن طاقم الإعداد
والأستاذه / غنوة
المسئولة الإدارية
والأستاذه/ ليليانا
منسقة الضيوف
هنا لقطة عامة للإستديو قبل بدء التصوير
وطبعاً بصفتي أعمل في التلفزيون الرسمي ببلدي
فأنا ( والف ) على أجواء التصوير
حيث يتم أولاً ضبط الكاميرات
ومايكات الصوت وضبط الصورة
ثم إعطاء التعليمات للضيوف والجمهور
لقطة أخرى وتظهر فيها الكاميرا الكرين المعلقة
ولقطة أخرى لجانب آخر من الإستديو
هنا لقطة أخرى لكاميرا الستادي كام
وهي من أصعب الكاميرات حيث يبلغ وزنها تقريباً 30 كغ
وتقص حيل وظهر من يعمل عليها
ومن أشهر من شاهدتهم يعملون عليها الزميل
الفونس داغر حيث عملت معه في عدة مناسبات خاصة
بجدة وعلى فكرة هو المصورالرسمي للأمير الوليد بن طلال
من أشهر فقرات البرنامج اللقاء مع الضيف المتردد
وهنا دخلت خلسة وقت إعطاء التعليمات
لمنصة المتردد
وأخذت هذه اللقطات
ولقطة أخرى
حقيقة بهرني كثيراً العمل الجاد اللذي يقوم به قروب البرنامج
حيث أنني التقيت بضيوف البرنامج قبل بدء التصوير
وكانوا من مختلف أنحاء الوطن العربي
مصر سوريا لبنان اليمن المغرب الخليج العربي ...الخ
ومما زاد من إبهاري أن بعض الضيوف كان التنسيق معهم قبل 4 شهور
من حضورهم للبرنامج
وجدت الصدق وجددت الإحترافية في الإعداد
وجدت الإحترافية في التصوير في المونتاج في الإخراج
صحيح عندما يقال على فريق عمل البرنامج
( بروفشنال ) بكل ماتحمله الكلمة من معنى.
دعوني أكتب نقد ذاتي وصريح لواقع مرير نمر به
وأتحدى أي مسئول في تلفزيون بلدي يواجهني به أو يغلطني
التلفزيون الرسمي لبلدي تصرف عليه الملايين ( المتلتله)
ولكن مع الأسف بدون هدف وبدون دراسة بل أغلب
دوراته كلها إرتجالية وإن كان مايرسم له على الورق
لا يتم تطبيق 20% منه على الواقع
كلها تخبطات إدارية بحتة وبرامج أشبه بـ ( سلق البيض )
وما أسهل ( سلق البيض )
أتحدى كل من يريد مواجهتي هنا أو حتى بشكل رسمي
عليه بمراسلتي على الخاص
أقول مايصرف على تلفزيوننا الرسمي يفوق أضعاف
مايصرف على القنوات الخاصة مثل LBC و MBC وغيرها
ولكن لا يوجد إهتمام لو ضربت بالمثل التقريبي
أقول أن مايصرف على على القنوات الخاصة لا يصل ولا لنسبة 10%
مما يصرف على تلفزيوننا العزيز حيث يبلغ الصرف على تلفزيوننا
الملايين ولكن بدون فائدة وبدون تطوير
كل هذه الصرفيات تذهب سدى ولا نشاهد سوى
برامج ومسلسلات هشة لا تجاري الواقع المتطور للإعلام العربي
وكل ذلك بسبب أهواء وأفكار كوادر وعقليات مسئولي التلفزيون ببلدي
وآه ثم آه ياتلفزيوننا العزيز...
متى ستتخلص ممن لم يطوروا عقلياتهم وافكارهم القديمة
لا أفكار لا إخراج لا إعداد وحتى المسلسلات التي ينتجها
تلفزيوننا هشة التنفيذ والفكرة.
أعذروني فيما كتبته فهي نواتج حسر ولوعه
على الملايين التي تصرف على جهاز إعلامي
من المفترض أن يكون من أقوى الأجهزه الإعلامية بالوطن العربي
إلا أننا ومع الأسف نراه في مؤخرة الركب..
.وهذه حقيقة مؤلمة للغاية.
وماكتب إعلاه يؤخذ من باب النقد الهادف البناء
لعل وعسى يتغير الحال.
فاصل ونواصل بحول الله
في الحلقة القادمة نكمل التقرير
ونصعد سوياً لتلفريك لبنان
كونوا معنا
.
وآسف على التأخير بسبب بعض الأعمال الطارئة التي شغلتني قليلاً
من يعرف هذه النوافذ الثلاثه؟
دخلت لمبنى الإستديوهات واللذي يضم عدة إستديوهات
منها إستديو البرايم الخاص لبرنامج ستار أكاديمي
وكان ممنوع اللقاء مع أي من المشاركين في البرنامج
وإنما كنت أراهم من بعيد وهم يجرون البروفات
وبطريقة الإختلاس حيث يمنع منعاً باتاً أي لقاء بهم.
وبعدها التقيت بقروب العاملين ببرنامج :
ومنهم اللذين تعاملت معهم مباشرة
الأخوان
جورج رئيس التحرير
وهو إنسان عملي ولكن دمه خفيف
ويحب المزاح
والأستاذ / مازن لحام
منتج البرنامج المنفذ
والأستاذ / هشام
مسئول الضيوف
والأستاذ / جورج
مدير التصوير
والإستاذه / إيليانا
من ضمن طاقم الإعداد
والأستاذه / غنوة
المسئولة الإدارية
والأستاذه/ ليليانا
منسقة الضيوف
هنا لقطة عامة للإستديو قبل بدء التصوير
وطبعاً بصفتي أعمل في التلفزيون الرسمي ببلدي
فأنا ( والف ) على أجواء التصوير
حيث يتم أولاً ضبط الكاميرات
ومايكات الصوت وضبط الصورة
ثم إعطاء التعليمات للضيوف والجمهور
لقطة أخرى وتظهر فيها الكاميرا الكرين المعلقة
ولقطة أخرى لجانب آخر من الإستديو
هنا لقطة أخرى لكاميرا الستادي كام
وهي من أصعب الكاميرات حيث يبلغ وزنها تقريباً 30 كغ
وتقص حيل وظهر من يعمل عليها
ومن أشهر من شاهدتهم يعملون عليها الزميل
الفونس داغر حيث عملت معه في عدة مناسبات خاصة
بجدة وعلى فكرة هو المصورالرسمي للأمير الوليد بن طلال
من أشهر فقرات البرنامج اللقاء مع الضيف المتردد
وهنا دخلت خلسة وقت إعطاء التعليمات
لمنصة المتردد
وأخذت هذه اللقطات
ولقطة أخرى
حقيقة بهرني كثيراً العمل الجاد اللذي يقوم به قروب البرنامج
حيث أنني التقيت بضيوف البرنامج قبل بدء التصوير
وكانوا من مختلف أنحاء الوطن العربي
مصر سوريا لبنان اليمن المغرب الخليج العربي ...الخ
ومما زاد من إبهاري أن بعض الضيوف كان التنسيق معهم قبل 4 شهور
من حضورهم للبرنامج
وجدت الصدق وجددت الإحترافية في الإعداد
وجدت الإحترافية في التصوير في المونتاج في الإخراج
صحيح عندما يقال على فريق عمل البرنامج
( بروفشنال ) بكل ماتحمله الكلمة من معنى.
دعوني أكتب نقد ذاتي وصريح لواقع مرير نمر به
وأتحدى أي مسئول في تلفزيون بلدي يواجهني به أو يغلطني
التلفزيون الرسمي لبلدي تصرف عليه الملايين ( المتلتله)
ولكن مع الأسف بدون هدف وبدون دراسة بل أغلب
دوراته كلها إرتجالية وإن كان مايرسم له على الورق
لا يتم تطبيق 20% منه على الواقع
كلها تخبطات إدارية بحتة وبرامج أشبه بـ ( سلق البيض )
وما أسهل ( سلق البيض )
أتحدى كل من يريد مواجهتي هنا أو حتى بشكل رسمي
عليه بمراسلتي على الخاص
أقول مايصرف على تلفزيوننا الرسمي يفوق أضعاف
مايصرف على القنوات الخاصة مثل LBC و MBC وغيرها
ولكن لا يوجد إهتمام لو ضربت بالمثل التقريبي
أقول أن مايصرف على على القنوات الخاصة لا يصل ولا لنسبة 10%
مما يصرف على تلفزيوننا العزيز حيث يبلغ الصرف على تلفزيوننا
الملايين ولكن بدون فائدة وبدون تطوير
كل هذه الصرفيات تذهب سدى ولا نشاهد سوى
برامج ومسلسلات هشة لا تجاري الواقع المتطور للإعلام العربي
وكل ذلك بسبب أهواء وأفكار كوادر وعقليات مسئولي التلفزيون ببلدي
وآه ثم آه ياتلفزيوننا العزيز...
متى ستتخلص ممن لم يطوروا عقلياتهم وافكارهم القديمة
لا أفكار لا إخراج لا إعداد وحتى المسلسلات التي ينتجها
تلفزيوننا هشة التنفيذ والفكرة.
أعذروني فيما كتبته فهي نواتج حسر ولوعه
على الملايين التي تصرف على جهاز إعلامي
من المفترض أن يكون من أقوى الأجهزه الإعلامية بالوطن العربي
إلا أننا ومع الأسف نراه في مؤخرة الركب..
.وهذه حقيقة مؤلمة للغاية.
وماكتب إعلاه يؤخذ من باب النقد الهادف البناء
لعل وعسى يتغير الحال.
فاصل ونواصل بحول الله
في الحلقة القادمة نكمل التقرير
ونصعد سوياً لتلفريك لبنان
كونوا معنا
.
__________________
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى