حركة 6 اكتوبر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
الناطق الرسمى
الناطق الرسمى

مدير عام مدير عام
ذكر
عدد الرسائل : 1350
العمر : 44
نقاط : 2203
تاريخ التسجيل : 25/05/2008
https://ram-cccis.mam9.com

777 بطولات لاتنتهي تحت العلم المصري Empty 777 بطولات لاتنتهي تحت العلم المصري

الأربعاء أبريل 29, 2009 9:47 am
يوسف السباعى كان من اشد مؤيدى اتفاقيه السلام ...... وقتل كنتيجه لهذا الرأى غدرا
ولكن ونحن نتذكرة
يجب علينا تذكر جنود الصاعقه المصريين الذين استشهدوا بسببه ....... غدرا ايضا


لقد مارست سلطات مطار لارناكا سيادتها على تراب بلدها ومنعت هبوط طائرتين سى 130 حربيتين مصريتين كانتا تريدان .... فى بلطجه سادتيه ... القبض بالقوة على قتله يوسف السباعى


انذرت سلطات المطار قائدى الطائرة بأنهما يخترقان السيادة الجويه القبرصيه والقانون الدولى وسوف يتم التعامل بقسوة مع اى طائرة تلامس ارض المطار

اتصل اللواء نبيل شكرى بقيادته بمصر شارحا لهم الموقف

جاءة الرد من السادات مباشرة بالهبوط والقبض على القتله

تم تدمير الطائرة الاولى (طائرة القيادة ) فور نزولها ومات العشرات من جنود وضباط قواتنا الخاصه والطيارين وتم القبض على نبيل شكرى


كان المسئولين القبرصيين على درجه كبيرة من الحكمه واعادوا الاسرى وجثث الشهداء دون اى تصعيد بالموقف او التشهير بمصر


كان قرار السادات هو :

تعيين اللواء نبيل شكرى مديرا للكليه الحربيه ................................... الاعتراف بجمهوريه قبرص التركيه
قطع العلاقات مع جمهوريه قبرص اليونانيه ......................... ( عقاب لانها وقفت امامه )


عمليه جريئه للـمجموعه 777 فى كوماسى

عمليه قامت بها مجموعه من وحده 777 المصريه الخاصه فى كوماسى بغانا و ان كانت عمليه لا تخلو من الطرافه و خفه الدم

فقد كانت مهمه الرجال حمايه لاعبى النادى الاهلى من آلاف الثائرين اثناء وجود الاهلى فى مدينه كوماسى بدوله غانا لاداء مباره نهائى بطوله افريقيا للانديه الابطال امام فريق كوتوكو الرهيب حيث تم تخصيص طائره خاصه لنقل القوه والنادى الاهلى بالاضافه الى اقامتهم فيها ايضا حيث خرج اللاعبون من الطائره قبل المباراه بساعه واحده فقط فى حراسه القوة و بعد انتهاء المباراه و التى انتهت بفوز الاهلى بالبطوله اقتحمت الجماهير الغاضبة الملعب للفتك بلاعبى الاهلى و لكن قام الرجال بالمطلوب و ان كانت هناك بعض الاصابات مثل الكابتن طارق سليم و الذى اصيب بكسر فى القدم
علما بان عدد الجماهير كان يتجاوز 20 الف مشجع

عملية الطائره المحتطفه
لم يمر العام 1985 هكذا بعد إختطاف السفينة أكيلي لاورو ثم بعد القبض على الخاطفين في مصر وأثناء تسليمهم للسلطات الإيطالية تم إختطاف أو إجبار الطائرة المصرية التي تحملهم للهبوط في صقلية من جانب المقاتلات الأمريكية حتى تخطف هي الخاطفين بحجة أن منهم من هو متهم بقتل رهينة أمريكي مشلول على كرسي متحرك وكان من ضمن ركاب السفينة أكيلي لاورو ..
إلا وبعدها جاء في شهر نوفمبر من نفس العام خطف الطائرة المصرية في مسلسل هزلي للإرهاب العالمي .. وللصدف الغريبة أن الطائرة المختطفة كانت هي نفس الطائرة التي كانت تقل خاطفين السفينة والتي أجبرتها المقاتلات الأمريكية على الهبوط في صقلية كما أشرنا من قبل .. سبحان الله !!!
إليكم الصور وكيف حرر الكوماندوز المصريون الرهائن ..
اللواء احمد رجائى عطيه
صاحب ومدير مدرسه راجاك بطريق القاهرة الاسماعيليه
هو ابو الوحدة 777 قتال
اللواء احمد رجائى عطيه
هو زميل الشهيد ابراهيم رفاعى ورفاقه الذبن كانوا يعبرون قناة السويس مساء كل ليله خلال حرب الاستنذاف ويعودون بالاسرى كل ليله

اللواء احمد رجائى عطيه
هو احد ابطالنا الذبن انتقموا للشهيد البطل عبد المنعم رياض وقام بالعبور والاستيلاء وتدمير الموقع الاسرائيلى المسئول عن استشهاد البطل المصرى قبل ان يجف دمه
وظل علم مصر الذى زرعه البطل اللواء احمد رجائى عطيه عاليا خفاقا فوق الموقع الاسرائيلى لاكثر من اسبوع

عندما شاهد اللواء احمد رجائى عطيه بطلناوهو يقدم نفسه له فى الوحدة طور الانشاء
ارغى وازبد ورفض ان يكون ضمن وحدته الجديدة (777 قتال)
إلا انه رضخ فى النهايه بعدما امره بالعدو (لتطفيشه ) ضد الزمن من موقع الوحدة القديم (امام قسم مدينه نصر) حتى مطار القاهرة الدولى والعودة خلال ساعتين ....
وعملها البطل
وانتصر فى هذا التحدى مرتين

الاولى عندما استطاع العدو الى مطار القاهرة والعودة خلال الزمن المحدد
والثانيه عندما وصفه اللواء احمد رجائى امام المشير ابو غزاله قائلا " لو فى مصر 10 مثل هذا الضابط ما انهزمت ابدا فى اى معركه "

واصبح رحمه الله علامه من اهم علامات تلك الوحدة



مقاتل الوحدة 777 قتال مدرب على

سرعه اتخاذ القرار
اى سرعه تقدير الموقف والتعامل معه بالقرار الصالح فى التوقيت المناسب
وهو مدرب تدريبا عاليا وعلى اعلى مستوى باعمال المظلات واقتحام الطائرات والسفن (فى عرض البحر ) وفعلوها الابطال
واستولى بطلنا ومجموعته على سفينه حربيه ( فى عرض البحر الابيض المتوسط) امام ميناء بورسعيد
كان رئيس دولتها يجعجع بتدمير قناة السويس
فتم رصد هذة السفينه الحربيه
وتم اقتحامها فى عرض البحر والاستيلاء عليها وأسر طاقمها

واحتفظ بأسمها لانهم لم يذيعوا هذة الواقعه فى القاهرة حتى الان

فماقاتل الوحدة 777 قتال
مدرب ليس فقط على اعمال الصاعقه
بل هايضا على القفز بالظلات والغطس واعمال الضفادع بشريه

و
لذلك كثيرا ما عرضت امريكا على اعضاء تلك الوحدة بالانضمام لجيشها ...
ولكنهم رفضوا
فمياة نهرالنيل تجرى فى عروقنا بدلا من الدم




لم يشارك ضابطنا اللذي تكاامنا عنه فقط فى هذة العمليه
بل كان هو مخططها ومنفذها وقائدها وتم الاقتحام تحت قيادته
هذا الاقتحام الذى ابهر المراقبين الامركان الذين كانوا مع الوحدة
منذ رصد اختطاف طائرة مصر للطيران فوق البحر الابيض داخل المجال الجوى اليونانى
ومتابعتها بطائراتين سى 130
حتى اقتحامها وعودة القوات سالمه لقواعدها

واسمحوا لى بذكر بعض الوقائع التى لم تنشر

1- انه لم يتم خطف اى طائرة مصريه منذ خطف هذة الطائرة فالرساله وصلت الى قيادات الارهاب
2- ان هذة الطائرة كانت هى نفس الطائرة التى اجبرتها المقاتلات الامريكيه على الهبوط فى ايطاليا
3- ان هناك ضباط امن مدنيين مزودين بالسلاح يجلسون بين الركاب

وشاء سبحانه وتعالى

ان يكون مجلس قائد المجموعه التى خطفت الطائرة بجوار احد رجال الامن مباشرة
لذلك
ففور اعلان قائد المختطفين خطف الطائرة
قام ضابط الامن بقتله على الفور
مما ادى الى عكس ما يدرس فى الكتب تماما
والى تغيير فكر مقاومه الارهاب كليا

فقد كان من المنتظر ان تنهار المجموعه بعد قتل زعيمها
غير انهم وبغرابه شديدة ازدادوا التصاقا وتوحدا
كان من المفروض خلق الانقسامات بينهم
غير انهم ازدادوا التصاقا ببعضهم البعض مع كل دقيقه تمر

وكان السبب هو

انهم لم يسبق لهم مقابله بعضهم البعض
ولا يعلمون لماذا خطفوا الطائرة والى اين يذهبون بها
والوحيد الذى كان يعلم
هو قائدهم
والذى قتله ضابط الامن المصرى بعد اعلانهم عن انفسهم كمختطفين
اى انه لم يبق لهم غير الاتحاد والمقاومه
خاصه وان كل الدول بالاضافه الى دوله الارهاب
رفضت هبوطهم فى اراضيها
والاستسلام لشرطتها

ففى الوقت الذى كان يمد فيه المفاوض المصرى من زمن التفاوض املا فى انهيار المختطفين نفسيا
كان هؤلاء المختطفين يتقاربون لمعرفه ان مصيرهم واحد لا مكان فيه للتراجع

لذلك
اخرج المختطفين كل غلهم فى ضابط الامن الذى تلقى اكثر من 26 رصاصه فى قدميه وتم رميه من سلم الطائرة مغشيا عليه
وهو الامر الذى تصور فيه رئيس الاركان بأن المختطفين بدؤا فى تنفيذ وعدهم بقتل الاسرى


4- ان الطيار هانى جلال يعتبر مسئولا مسئوليه تامه وكامله عن

اختطاف الطائرة
والاصابات التى حدثت للطائرة والركاب

فهذا الطيار كان معروفا عنه حبه للعب القمار ...
وبمعرفه هذة النقيصه
اتصلت به قيادات الارهاب فى البلد العرب ( الشقيق !!!!) من اجل تسهيل وتأمين خطف الطائرة مقابل مبلغ كبير من المال
غير ان الطيار رفض عرضهم
ولكنه لم يبلغ السلطات بهذا الاتصال
وبوجود تخطيط اجنبى لخطف طائرة مدنيه مصريه

عدم ابلاغ الطيار عن هذا الاتصال
كان له مردودا ايجابيا عند المخططين للعمليه
فقد تيقنوا بأن الطيار موافق ولكنه يخشى العقاب

لذلك خططوا لخطف طائرته

وبعد الخطف
وقبل اقتحام الطائرة
رصد الطيار ... بخبرته ... وبسبب معلوميته بأماكن اقتحام الطائرة المثاليه
حركه القوات المصريه
واقتربها من نقاط الاقتحام
فقام بضرب المختطف الواقف مطمئنا على باب كابينته ببلطه على رأسه ضربه لم تكن مؤثرة بقدر ما كانت كافيه لهذا المختطف ليصرخ فى زملائه

اقتحام
اقتحام

قبل اشارة الاقتحام بأقل من 10 ثوانى

وبالتالى محاوله الخاطفين تفجير الطائرة
مما ادى الى تعاظم الموقف امام المخطط للعمليه وحاجته الى اتخاذ القرار الصحيح والسريع بدون تردد وفى اقل قدر من

فالمختطفين كانوا مزودين بقنابل يدويه حارقه ( وهو كان اول استخدام لمثل هذة القنابل فى طائرة يعتبر الموكيت والبلاستيك من اكبر مكوناتها )


وهنا دخل ضابطنا رحمه الله فى سباق رهيب ضد الزمن
فقد كان عليه
تأمين المختطفين ( اى نزع سلاحهم ولو بقتلهم بالغم من عدم تيقنه من اهدادهم واماكن وجودهم الجديدة )
تأمين حياة الركاب من النيران المشتعله كا الجحيم ومن الدخان الكثيف المتصاعد من احتراق البلاستيك والموكيت

وبعد قتل كل العناصر التى اختطفت الطائرة :
استطاع احد الخاطفين الهروب من الطائرة وتسليم نفسه لقوات مالطه على انه احد الركاب
وتم رصدة
غير ان سلطات مالطه رفضت تسليمه لضابطنا الذى وضع خطه لمهاجمه المستشفى والقبض على المختطف غير ان الاوامر صدرت له بعدم بدء تلك العمليه فقد كانت موافقه سلطات مالطه محدودة بالعمل لقواتنا داخل حدود المطار فقط

وقبضت مصر على هذا المختطف بعدها ب 3 سنوات فى احد الدول الافريقيه فور خروجه من المستشفى لاول مرة

وفوجىء بان الركاب مقيدى الايدى ومقيدين فى كراسيهم بحزام الامان
فدخل فى سباق جديد ضد الزمن لفكهم ونقلهم خارج الطائرة قبل اختناقهم

كل هذا حدث فى ثوان قليله
كانت سرعه تقدير الموقف واتخاذ القرار المناسب هو السلاح الاستراتيجى الوحيد فى هذة المعركه
ونجح اخى فيه بأمتياز
ونجحت ال 777 فيه بأمتياز
ونجحت مصر فيه فيه بأمتياز

والدليل
عدم خطف اى طائرة مصريه منذ تلك الطائرة حتى الان

وبالمتحف الحربى بالقلعه غرفه خاصه بالوحدة 777 ادعوكم لزيارته
الرجوع الى أعلى الصفحة
مواضيع مماثلة
    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى